قطوف الياسمين تنثر على حائط من ورق

وطنى دمت ياطيب الفال عالياً
مباركاً كلك رخاء ياموطن الوحى
تعيش بلادي

المســــافررر معجب بهذا

جادله تسولف لي وانا عيونى تطالعها من ثغرها السولف عسل ودي اسابقها واقبل ثغرها واداعب مشاعرها وخوف الله منعنى ثم تجفل وتبتعد وابقى انا وعيونى اتابعها في حلاها في روحها الحلوه ماحد يغلبها ذربه ذات عنق وعود ريان واصوافها من الله مكملها وانا ضعت بين ثنايا نحرها وثمرها زاهيه مثل بستان ورد الفنفسج ثائر بالعطور وغالي ثمنها🙈👀🙈☺

ولقد مرت عليّ ليالي ثقيلة من شدتها كُنت أبكي حتى تتورم عيناي ولا أشعر بنفسي عندما يأخذني النوم ، والله إنني من ثقلتها كُنت أقول لنفسي لن يأتي الصباح إلا وأنا بين يدي الله ، والأن بعد أن أصلح الله كل شيء بطريقه مُدهشة والله لأنني مهما أتت عليّ الدنيا أقول أن الله الذي لطف بي سابقاً لن يتركني اليوم ... إن الله أعظم من أن يُفلتنا ونحن في أشد الحاجة إليه..!! ❤

.
‏مُستهينين جداً بكسر الخواطر ،
ناسين أنّ الله وعدهم بنفس الشعور❤

الليلة أنا أبحث في صندوق الذكريات ، عن ملامح وجه قديم ، عن قلب دافئ كان يحتضن حزني وأكف حنونة كانت تمسح دمعي ... الليلة أنا أشعر بالغربة ، وكأن قلبي مشرد و روحي لاجئة في وطن من الحزن ، حيث لا شمس تشرق على الأزقة ، ولا نوافذ تطل على الأحبة..!!❤

.
لا أحب أن يتأمل أحد عيناي أثناء الحديث ،
أخشى كثيراً أن يرى أحد الخراب الذي يسكنها❤

.
ينتهي كل الكلام عن الحب و يبقى أصدق تعريف له :
أن تخاف الله في قلب ظن بك الملاذ ، و السلام ❤

.
وليس سواك أيُّها الليل الصديق الذي لا ينسىٰ
ولا يخذل ولا يفارق ،
يأتي كل يوم في موعده لنتبادل أطراف الحديث بصمت..!!❤

ليتنا لم نكبر يوماً ، ليتنا نعود أطفالًا لا نخاف من الغياب ، ونظن أن من مات سافر وسيعود ... ليتنا نعود صغارًا لا نحمل بين طيات قلوبنا هما ، ولا حزنا لا نخشي فقدًا ولا ألما ... تسعدنا كلمة ترضينا أخرى ، تعلو ضحكاتنا على مشارف شوارعنا ، حينما نلهو* ننام ملء جفوننا..!! ❤

.
ماذا لو تجاوزنا المنطق وتخطينا حدود الواقع ،
فتكتب لي كيف حالك ـــــ؟!
فأجيبك بعفوية لست بخير من دونك..!❤