إقامة مؤقته ق ق ج

إقامة مؤقته ق ق ج

تًعَيِّرُهُ كثيراً
بسبب مسكنه الضيق
يهمس في أذنها
لا تحزني :
إنها إقامة مؤقتة لكِ

للمزيد من مواضيعي

 

كأنه كان نوعا من التعاقد
وربما أساء الاختيار
فلم يجد من تصبر معه
على ضيق العيش والمسكن
فأخبرها أنها مجرد إقامة مؤقته لها
وأتوقع أنه يقصد في حياته
فمثلها لا يستحق البقاء عليه

شمس ,خواطر قلم ,البوكري ,روح الورد ,ملاذ ,سليدا ,النقاء ,احمد الحلو معجبون بهذا

عنصر الصراحة وارد
وأذهب مع رأي الحكيم
فقد وصل إلى قناعة
أنها لا تنفع للاستمرار معه
فهي ليست شريكة العمر المناسبة
رده كان في محله
وحمل الكثير من الدبلوماسية
قصة رائعة اكتملت فيها كل العناصر
شكري وتقديري مع مكافأة المنتدى

خواطر قلم ,البوكري ,روح الورد ,ملاذ ,النقاء ,احمد الحلو معجبون بهذا

لو شعرت بفسحة قلبه لها
لما ضاقت عليها الأماكن
البعض لايستحق نصف نبضة


مصافحة أولى
وومضة جميلة
وحرف من نور ننتظر المزيد من هالاته
لروحك الورد يارائع

خواطر قلم ,البوكري ,روح الورد ,ملاذ ,فتحي عيسي ,النقاء ,احمد الحلو معجبون بهذا

رد قاتل
فقلب لا يتسع لصاحبه
الأجدر ان تكون الإقامة فيه مؤقتة،
لأنه يعج بالمصالح

خواطر قلم ,روح الورد ,فتحي عيسي ,النقاء ,احمد الحلو معجبون بهذا

اقصوصة تحمل معنى شامل لما يمر به في هذا الوقت

واشمئزازها والمعايرة عجلت في نفيها

كنت رائعا في السرد الموجز حُييت

سوسنتي الحلوة مع تقييمي

احمد الحلو

روح الورد ,النقاء معجبون بهذا

مهما اتسعت الامكنة احيانا الشخص يحتاج لبعض الضيق حتى يلملم
ماتناثر منه


خواطر القلم. وحس المعنى
قصر المعنى وعمق الفكرة هنا
تنعش الروح والفكر لانها تجعل الفكر يتمدد ويسبح في
فضاء واسع ليكمل ما بدأ به الكاتب
اجدت المعنى خواطر وراق لي فكرك

اشكرك كثيرا

خواطر قلم ,البوكري ,فتحي عيسي ,احمد الحلو ,سفير المعرفة معجبون بهذا

رد يليق بجاحده

أراد أن يسكنها قلبه قبل بيته فأبت..

الف شكر خواطر قلم

أبدعت كاتبنا الأنيق
مودتي والياسمين

النقاء ,احمد الحلو ,سفير المعرفة معجبون بهذا

كان من المفروض ان لا يجد لها مبرر انه مؤقت

فمن احبك رضي العيش معك ولو بالربع الخالي

كلمات رائعة

ابدعت سيدي

اعجابي وتقيمي

النقاء ,احمد الحلو ,سفير المعرفة معجبون بهذا

هذه القصة ذكرتني بقصة نبينا ابراهيم علية السلام مع زوجة ابنة اسماعيل
قدم لزيارة نجله والاطمئنان عليه فلما طرق باب بيته فتحت امرأة إسماعيل عليه السلام فسألها عن إسماعيل فأجابت بأنه غير موجود بالمنزل.. فأراد الأب أن يطمئن على أحوال ولده وأن يختبر خلق زوجته فسألها عن أحوالهم المعيشية وكيف هو طعامهم وشرابهم..
الزوجة ردت علي تساؤلات خليل الرحمن بالشكوي من ضيق *الحال بل وأخبرته بأنهم في أشر حال وضيقِ من العيش.. فلما سمع منها إبراهيم عليه السلام قال لها أن تُسلم على إسماعيل عليه السلام عندما يأتي وتخبره بأن يغير عتبة بابه.. فوعدته الزوجة بالاستجاب وابلاغ زوجها إسماعيل بالرسالة
وقد استجاب إسماعيل لما أمره به والده وطلق زوجته وتزوج بأخرى.
وتلك كانت اقامتها مؤقتة مع ابنه إسماعيل فهي لم تتحمل ظروفة
وتبداء بالتذمر والشكوى

القدير (( خواطر قلم ))
قصة رغم قلة حروفها لكن تحمل المعني العميق
سلمت وسلم مداد قلمك ..




عابرة مرت من هنا..!!

روح الورد ,فتحي عيسي ,النقاء ,احمد الحلو ,سفير المعرفة معجبون بهذا