جبر الخاطر

جبر الخاطر

جبر الخواطر
جبر الخاطر رفق وبِر جمالٌ وخير يؤديه جميل القلب غني الإيمان كريم الإحسان...جبر الخواطر تاج الإنسانية







وطريق الجنان....جبر الخواطر أُخوة وعطاء بذلٌ ووفاء......
لو علمتَ عِظَمَ أجره للزمت فعله ...فاعلوه أرق الناس طبعا واجملهم
قلبا وارهفهم احساسا والمؤمن منهم إلى الله اكثرهم قربا.........

أرأيت تلك السعادة التي وضعتها في

قلب محتاج أو مكروب فنفست عليه وحركت أملا بداخله بما قدمت إليه ماديةً كانت أو معنوية على حدود مقدرتك فكيف مقدار ما يقدمه الكريم الرحيم على جبرك خواطر عباده....
كم هذا الدين عظيم الذي يدعو لكل بر وما أعظم خالقا سبحانه لا نقدر بمحدود عقلنا ان ندرك شيئا من عظمته وبلساننا وقلوبنا وكل كلماتنا أن نؤدي بعض الثناء عليه تبارك في
عليائه فقد أمرنا بكل خير ونهانا عن كل شر
........ انصح نفسي ومن قرأ السطور كما له ورد من خير ان يجعل في باله وقت ولو كل حين يجبر فيه خاطر حي

للمزيد من مواضيعي

 

هلا فيك استاذ ابو اسلام

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل آكثر وآكثر

وعودة تليق بك

الْياسَمِينْ معجب بهذا

صدقت وأفدت
وياليتنا نعمل ببعض ماجاء بمقالتك الرائعة
بوركت
مع تحياتي

الْياسَمِينْ معجب بهذا

جبر الخواطر ديدننا..
هو فعل عظيم
لسنا بغافلين عنه
ومخبأ عند الله ..
شكرًا أبو إسلام للتذكير
الذكرى تنفع المؤمنين..

وبجبر الخاطر أمر النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال الله تعالى: فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ، وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ الضحى/9–10. فخلق جبر الخاطر من الخلق العظيم فيتناوله عموم قوله تعالى: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ القلم/4.