حلاوة اليتيم

. . ؛


مقعدي ولي عودة

اليتم ليس فقط فقدان الأب والأم، بل إن سوء معاملة الأقارب، وهجران الأهل والأبناء، وغياب الصديق الحميم والوحدة، كلها حالات يتم أشد قسوة على النفس ومبعث يأس وإحباط قد يغفل عنها المجتمع أو يتجاهلها، لكن الأدب والإبداع يصوغها في صور ومشاهد فنية مؤثرة، وذلك ما طرحه النص وركز من خلال قصة صديقين على جانبها النفسي والاجتماعي، في رسالة إنسانية أخلاقية ترمي إلى التوعية والدعوة إلى أن تكون حلاوة اليتيم بمعناها الإيجابي الباعث على الأنس والسعادة…
أخي الناقد الجميل والكاتب الرائع ابو حامد ..
اليوم قررت أن أختم مشاركاتي في متصفحك
والحمدلله جاء القرار مثلما أردت ..
كنت مبدعا في سردك والختام مسك