| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
الكلِم الطيب (درر إسلامية) رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا |
رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
يوم أمس, 05:43 AM | #121 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: الأخلاق المذمومة في الإسلام ( متجدد )
تابع الطمع
حكم وأمثال في الطَّمع - هو أطمع من أشعب . - قطع أعناق الرِّجال المطامعُ. - ويقال: (مصارع الرجال تحت بروق المطامع). يضرب في ذم الطَّمع والجشع . - عتود عند الفزع، ذئب عند الطَّمع ذم الطَّمع في واحة الشعر قال سابق البربري: يخادعُ ريبَ الدهرِ عن نفسِه الفتى سفاهًا وريبُ الدهرِ عنها يخادعُه ويطمعُ في سوف ويهلِكُ دونها وكم مِن حريصٍ أهلكتْه مطامعُه وقال آخر: حسبي بعلمي إن نفعْ ما الذُّل إلَّا في الطَّمعْ مَن راقب اللهَ نزعْ عن سوءِ ما كان صنعْ ما طار طيرٌ فارتفعْ إلا كما طار وقعْ قال أبو العتاهية: لقد لعبتُ وجدَّ الموتُ في طلبي وإنَّ في الموتِ لي شغلًا عن اللَّعبِ لو شمَّرت فكرتي فيما خُلقتُ له ما اشتدَّ حرصي على الدُّنيا ولا طلبي وقال أيضًا: تعالى اللهُ يا سلمَ بنَ عمرٍو أذلَّ الحرصُ أعناقَ الرِّجالِ هبِ الدُّنيا تُقادُ إليك عفوًا أليس مصيرُ ذلك للزَّوالِ وقال جابر بن أحمد الشيباني: كلُّ ابنِ أُنثى مخلدٌ إلى طمع ما ضاق أمرٌ ضيِّقٌ إلَّا اتسع وقال الحلَّاج عند قتله، عليه من الله ما يستحق: طلبتُ المستقرَّ بكلِّ أرضٍ فلم أرَ لي بأرضٍ مستقرَّا أطعتُ مطامعي فاستعبدَتْني ولو أنِّي قنعتُ لكنتُ حُرَّا قال ثابت بن قطنة: لا خيرَ في طمعٍ يهدي إلى طبع وغفَّةٌ مِن قوامِ العيشِ تكفيني وقال آخر: لا تغضبنَّ على امرئٍ لك مانعٌ ما في يديه واغضبْ على الطَّمعِ الذي استدعاك تطلبُ ما لديه وقال علي بن عبد العزيز القاضي الجرجاني: ولم أقضِ حقَّ العلمِ إن كان كلَّما بدا طمعٌ صيَّرتُه لي سلَّما ولم أبتذلْ في خدمةِ العلمِ مُهجتي لأخدمَ من لاقيتُ لكن لأُخدَم إذا قيل هذا مشرب قلتُ قد أرى ولكنَّ نفسَ الحرِّ تحتملُ الظَّما أُنَهْنِهُها عن بعضِ ما لا يشينُها مخافةَ أقوالِ العدا فيم أو لما؟ وما كلُّ برقٍ لاح لي يستفزُّني ولا كلُّ مَن في الأرض أرضاه منعما أأشقَى به غرسًا وأجنيه ذلَّة؟ إذًا فاتِّباع الجهلِ قد كان أحزما ولو أنَّ أهلَ العلمِ صانوه صانهم ولو عظَّموه في النُّفوسِ لعُظِّما ولكن أهانوه فهان ودنَّسوا محيَّاه بالأطماعِ حتَّى تجهَّما وقال آخر: يا جامعًا مانعًا والدهرُ يرمقُه مقدرًا أيَّ بابٍ منه يغلقُه مفكرًا كيف تأتيه منيتُه أغاديًا أم بها يسري فتطرقُه جمعتَ مالًا فقل لي هل جمعتَ له يا جامعَ المالِ أيامًا تفرقُه المالُ عندك مخزونٌ لوارثِه ما المالُ مالَك إلا يومَ تنفقُه أرفهْ ببالِ فتى يغدو على ثقةٍ أنَّ الذي قسم الأرزاقَ يرزقُه فالعرضُ منه مصونٌ ما يدنِّسُه والوجهُ منه جديدٌ ليس يخلقُه إنَّ القناعةَ مَن يحللْ بساحتِها لم يبقَ في ظلِّها همٌّ يؤرِّقُه
|
|
نعم ، هكذا (كلّنا) لما نريد أن نرضي الجميع "إلا" أنفسنا !
و ليتني ما أرضيت سواي ! على الأقل ، حتى أجد من يشاركني حصاد الآهات !
|