زهرة النسرين

كما تُدين تُدان..
كفر بالنعمة فكانت نقمة
ونهاية طبيعية
سلمتِ إديبتنا التوق
كل التقدير والإحترام
../

الـتـوق معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداد اليراع

وإن طال وجاد بوقعه الألم

الا ان الفرج اتى من خلال العوض

والعوض خير ممن فقد

اختنا الكريمة التوق بورك منكِ العمر والعمل

والله حكمه لا يعلمها البشر، والفرح يأتي
و أن طال الألم، يبارك في عمرك يارب ويحفظك
ويسعدك

بين بداية ونهاية

ضاع عمره بمر الحكاية

هل أحب يوما هل كره

لا هو لم يحب غير نفسه

وخص نفسه بسعادة ذبيحة

وبتعفن رغباته خلسة تلذذ

فجنى ما قدمت يداه قانعا

أنه على حل مشكلاته جهبذ

فضاع ... وأضاع ... وضاع

كل من مر من هنا ولم

يفطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن




الأنسان الحق هو من يتعلم من تجارب الأخرين

شكرا للمبدعة الفاضلة

ومعذرة على بعثرات حرفى الغير مرتبة

ولكن حرضنى طرحك المختلف لموضوع للأسف يتكرر كثيرا من حولنا

دمتم رقـــــــــى

الـتـوق معجب بهذا

دخلت الى هنا في صمت ....
وعندما بدأـ القراءة توقفت وقمت ....
لأحضر كأس ماء .....
لأرش ثراب ذاكرتي ....لتنمو الحروف الجميلة التي مررت بها هنا ...
وجدت أمسية أدبية جميلة تحتل المكان ...فحجزت مقعدي لأنال حقي من هذا الابداع الأصيل ....
رائع ما قرأت هنا

الـتـوق معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد

باختصار :
..........؟............
بداية علاقة
حب بشكل فعلي ،
هي تشبه تماما ،
الجندي الذي يلقي
سلاحه ارضا ويمد يده
بشكل ودي لمصافحة
عدوه المسلح
في ميدان المعركه تصديقا منه بالسلام '
بشكل فردي دون إجماع من قادته ،،
لأنه يعجبه ،،
نهايتها هزيمة #
كذلك العلاقات خارج اطار الشرع
لاخير فيها أبدا كلها نهايتها سيئه للغاية
........؟..........


شكرا لك كثيرا

البعض وأن كان قائد في معركة الحب
اختصر في سبيل الإنتصار طريق الخيانه هكذا
هي العلاقة خارج الشرع والدين وكان القصاص
والله تعالى خير العادلين

ممتنة لهذا الحضور الراقي سيدي
ربي يسعدك ويحفظك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

نص رائع من واقع الحياة
وفيه أجادت الكاتبة السرد بطريقة جذابة وعميقة
وبأسلوب محبب وبلغة السهل الممتنع بحيث يفهمه
القارئ البسيط و القارئ الواعي والكاتب المتمكن
ودي وتقديري لك

صباح الخير يا غلاي.
وما كان الواقع إلا مصدر إلهام للكاتب.
ممتنة لرأيك كثيراً وشهادة اعتز فيها
ربي يسعدك ويحفظك
تحياتي للجميع