آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قـطـاف الـسـنابل ( ردود الأعضاء المتميزة ) |
( ردود الأعضاء المتميزة )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-21-2023, 08:59 AM | #21 | |
|
رد: عند مطلع البدر
اقتباس:
،: :، لا أعرف شيء .. أو أني أعرف كل شيء لا أتذكر شيء .. أو أني أتذكر كل شيء لا أدري أيٍ من تلك المشاعر المتزاحمة ينتابني حينما تطرقُ أصابعي أزارير لوحة الأحرف لائحة من الأوجاع تنسدل أمامي كلما أضاءت الشاشة الأحرف تتساقط كأوراق الخريف المصفَرّة مسك الخواطر .. الغربة سُنّة واجبة ونفلٌ نؤديه في رحاب الحياة تذكرت شيئا غريبا في طفولتي أحاول معرفة السر في ذلك كنتُ استخدم قلم الرصاص وارسم عصفورة فقط عصفورة وبعد أن تعلمت كتابة بعض الأحرف كنتُ ارسم حرفا ليس له علاقة بإسمي ( أضحك ......... ) .. كانت خالتي تحاول أن تعلمني رسم الحرف الأول من اسمي كنتُ عنيدا جدا .. إلى الآن لم اكتشف سر ذلك الحرف المفصول عن اسمي ربما ينكشف غطاء السر عن عيني قريبا .. أقول ربما ( عذرا انحرفتُ خارج السياق يَ مِسْك ) ____________ رد على الكاتبة مسك الخواطر في خاطرة عبد المنان على هذا الرابط https://www.boohalharf.com/vb/showth...C7%E1%C8%CF%D1 |
|
|
02-21-2023, 12:03 PM | #22 |
|
رد: الــوداع الانيــق...
،:
:، غريبٌ هذا الوداع .. أنيقٌ مرة و.. خشينٌ مرة يبدو أنه ذو وجهين .. ورغم جذره الوديع إلى أنه في كل الأحوال ينتهي إلى فِراق .. أحواله أهوال في كثير من المواقف .. اكره الوداع إن طالت مسافته الزمنية فالبعيد عن العين كما يقال بعيد عن القلب وفي وقتنا الحاضر نستطيع تقريب المسافة البينية بوفرة وسائل التواصل المختلفة وهذه الوسائل وفرت لنا الأمان من البعد والطمأنينة من فجيعة الفقد في الحياة الملموسة ورغم أناقة الوداع في بعض المواقف إجباراً يحفز هذا الوداع أملا في لقاء ولو بعد حين من الزمن طويل أو قصير مهاجر .. لستُ أودعك بمعنى الفراق ولكن استودعك في أمل اللقاء في وقتٍ ما .. ومكانٍ ما إلى اللقاء |
|
07-01-2023, 08:19 PM | #23 |
|
رد: عبارات تحفيزية في العلم
موضوع جميل يستفز العقل على التفكير ( المرء حيث يضع نفسه ) جملة قالها لي صديق عزيز جدا ، ظلت عالقة في ذهني ولم تفارقني فترة طويلة ولم أبالي بها حتى وصلت مرحلة متقدمة من النضج الفكري من خلال القراءة المستديمة ، ومن خلال مكتسبات ثقافية تجمّعت من مواقف كثيرة عارضتني في الحياة . ومن مبادئ تلك الجملة بدأ التحول الجذري في كل المعتقدات القديمة حتى وصلت مرحلة عدم الاقتناع بفكرة أن هناك مستحيلا يمنع تحقيق الأهداف ، وأيقَنت أن القوة الحقيقة تكمن في ذات الإنسان ولا تتحرك هذه القوة إلا بالشغف ، ثم كانت الانطلاقة نحو النجاح ، خضت كل ما كان متاحاً أمامي ( الممكن والغير ممكن )بل كنتُ استحدث أهدافاً غير مناسبة لظروفي الشخصية ولكن تفاجأت بأنني استطعت تحقيقها والوصول إلى مشارف القمة أو النهاية . وها أنا الآن تعلمت الكثير عن التحفيز ذاتيا واستدرار التحفيز من المحيط البيئي والتحفيز نوعين فهناك التحفيز الذاتي الذي يكون خامدا داخل الإنسان عليه أولا معرفة كنهية الذات أو الرغبات ، ويأتِ التحفيز الثاني من المحيط البيئي والمجتمعي حيث يستطيع الإنسان غلق وتوسيع المساحة الإيجابية حوله من خلال اختلاق بيئة إيجابية تناسب مسار الأهداف ويستغرق في تلك البيئة التي تساعده بالتحفيز المستمر ، ومغالبة الصدمات السلبية بالتجاهل أو التركيز على تحدي تلك السلبيات المطروحة أمامه سواء من أراء الآخرين أصحاب النظرة السوداوية أو من واردات الأفكار المحتملة السالبة ، وخلق أرضية مانعة للانزلاق في هاوية المؤثرات القاتلة والمحبطة للإرادة . ( مافي شيء صعب .. ) كلمة احفز بها كل من يستشيرني في أمرٍ ما ، وبفضل من ربي نجحت في إيصال الكثير إلى أهدافهم وتحقيق نجاحاتهم . موضوع رائع ومحفز جدا تحياتي |
|
06-23-2024, 10:29 AM | #24 |
|
رد: قطاف السنابل للكاتب عبد المنان ميزي
،،
،، ، - صُدفَة أو جنون هذا الذي يعيدك إليّ في شبه.. لمجرّد أنّ أحدهم حضر مرتديَاً شيئاً من صفاتك حدود ملامحه برواز إرتسمَت داخلها صورتك.. يحضر في توقيتُك.. ينزع عنّي هدوئي ويَرحَلْ..! ... يمام .. حاولت الاستلهام من أمهات الكتب وبحثت في أسفار المعاجم لعلي أجِد شيئا يشبه حرفك حتى في دواوين الحب بصحاح الإسناد حتى في قصص الحب المتواترة عن قيس وليلى حتى في أحافير مدائن عبلة العبسية خبتُ والله ولم تنفع عنتريتي في مواجهة أفانينك ،، زار الخيالُ خيالُ عبلةَ في الكَرى لمتيمٍ نشوانَ محلولِ العُرى فنهضتُ اشكو ما لقيتُ لبُعدها فتنَفَسَت مِسكاً يخالط عنبرا ( عنترة بن شداد العبسي ) الورد والإعجاب |
|
06-23-2024, 10:32 AM | #25 |
|
رد: قطاف السنابل للكاتب عبد المنان ميزي
ما زلت عالق على أغصان النيم وأورق الخريف الصفراء
ونئيم يصرصر في خواء ذاكرتي الخاملة يحاول يراعي رسم الحرف على أوراق البُرد القديمة توسدتُ فيئ النيم آملا غفوة تتجاوز بي القيظ اللافح استظل شجرة النيم الفاصلة بين الحرور والبَرد مُرهَقة خطواتي الحافية وأنفاسي التي عدّت وخز الأوطاء تحت قدمي زفيري خالطه أنين تأوهاتي حمّى وسقم وألَم وأوجاع نبيض متعب حد الانهيار توسمتُ موسما خامسا من الفصول الأربعة لا حر ولا زمهرير .. لا اشتياق ولا حنين .. يبدو أن الصمت اثقلني بهراء .. عليّ العودة إلى كوكبي البعيد وافترش الحصير وآوي إلى مخدتي المحشوة بقصاصات أوراق دفاتري القديمة .. محاولاً النسيان .. أو سأحاول النسيان ،، ، عدت لأني شعرت بالتقصير في ردي الأول ،، ، السموحة من سارة |
|
07-06-2024, 09:36 AM | #26 |
|
رد: قطاف السنابل للكاتب عبد المنان ميزي
،،
،، ، في طيء السرد يتعجب المعنى وفي الجانب الآخر وجهٌ مطأطأ صمته الحقير في وجه الصرخة وسكوته اعتراف حد الجُرم بل جرم حقيقي أعيرَة كانت صائبة أردَت بالوهم في مقتل ،، ، أ.ابنة حاتم سريالية النص هامت بنا وحمّلتنا فوق ما نطيق يبدو أن السطر الأخير كان ( رصاصة رحمة ) لم تكُن قاتلة بل أعادت للنص الحياة من جديد تحياتي لأمينة الضاد أ.إبنة حاتم تفخر المدائن بهكذا نصوص ،، ، |
|
07-06-2024, 09:38 AM | #27 |
|
رد: قطاف السنابل للكاتب عبد المنان ميزي
،،
،، ، وليدة اللحظة : غامَت في الصحوِ الرؤى فأدركتُ حين الكرى مسائي آهٍ يا ليل اسدلتَ من سودكَ في عيني سترا من شقائي أما هوّنتَ على جفنيَ جمرات السهاد وخفّفتَ عنائي ما عرفتكَ عند نومي إلاّ وجيعاً مر عاصفا في أنائي ،، ،، ملاحظة : رباعية ليست من الشعر في شيء ولكنها خاطرة أقفِلَت بقافية ،، ، أ . الياسمين مقصر أخاكِ في حقك حرفك تحياتي ،، ، |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسرحية فتنة ( تأليف وإخراج الكاتب عبد المنان ميزي ) | بُشْرَى | شغب ريشة وفكر منتج | 12 | 04-18-2023 01:00 PM |
أفكار تحت السطر | الكاتب عبد المنان ميزي | | بُشْرَى | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | 15 | 03-03-2023 06:48 PM |
عند مطلع البدر اهداء للكاتب عبد المنان | نبيل محمد | شغب ريشة وفكر منتج | 4 | 02-19-2023 09:30 PM |
أهلا بعطر الأدب الكاتب عبد المنان ميزي | بُشْرَى | أرواح أنارت مدائن البوح | 12 | 02-15-2023 09:23 AM |
قطاف السنابل للكاتب حيال الأسدي | حيال محمد الأسدي | قـطـاف الـسـنابل | 9 | 10-24-2021 05:56 AM |