علاقتي مَع الْكِتَابَة

تبدأ الكتابة بفكرة
وهنا الفكرة في الكتابة عن الكتابة نفسها
يشي بفكر نير وقلم عميق
أهلا ب نبضك وفكرك مريام
ودي وتقديري

ميريام ,عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة
الكتابة طقوس أراها استثنائية تخص الكاتب
عندما نقرأ أحيانا نشعر أننا من كتب
هذا في حال إذا كان الكاتب جيدا في كتاباته
ليس أي كاتب
الكتابة فرس ولها خيّال نعم
ميريام قلم جاءنا بسحر آخّاذ
ريحانة لقلبك غلاي

صباح النور والسرور ياغلاي
الكتابة كا البحر والكاتب بحار
ومن اعماقه يستخرج الدر المكنون
كذلك كنت في حضورك ونثر حروفك الراقية
تحياتي لك ميريام

عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

هذا القلم ذو رباط مقدس
يعرف قيمة مايكتب
وبعفوية جاء البوح عذباً

عصي الدمع معجب بهذا

/


العلاقة ممشوقة
ومليئة بالثنايا العذبة
ميريام

ما أجملك وهذه العلاقة

لن تخذلك بيوم

خير من يصاحب أفراحك وأتراحك

وحلّك وترحالك
كوني بخير

كامل الود

ميريام ,عصي الدمع معجبون بهذا

تعجبني الحروف
التي تمزج بين الخاطرة والمقال
تحية وترحيب بكِ

ميريام ,عصي الدمع معجبون بهذا

وتبفى الكتابة سيدتي ميريام متنفس
نبث من خلاله آلامنا وآمالنا ومشاعرنا
ومطيتنا إلى عوالم التخاطب
ومنهلنا الثقافي الأدبي
وكم لمستُ هنا في نصك هذا زخم من المعرفة
والاحتراف الأدبي
فأهنيك على هذا المستوى وإلى الأمام
بوركت الروح والفكر والقلم

ميريام ,عصي الدمع معجبون بهذا

ميريام
وحدكِ من يجيد الكتابه
والعزف والرقص معاً
وحدكِ من يهاجر كالماء
من بين اصابع الحرف
وفوق صدر الورقة
وحدكِ من يشبه العطش
ووحدكِ من يقود الحرف يجره الحرف
سيدتى " التوق "
رائع هذا النص
كروعتكِ بالتأكيد وأكثر
اعجابي وتقديري الكبيرين

ندى الحروف ,عصي الدمع ,ميريام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

مرحبًا ملايين تراحيب المطر بالكاتبة الراقية
ميريام الحربي


بوح يدهش الذائقة
وصفكِ بليغ وسردكِ أنيق
الكتابة ما هي إلا أحلام كثيرة
عجزنا عن تحقيقها فتولت الأوراق تحملها
وهي ذلك الحضن الذى يشَاركك أفراحِك ومسرّاتك
الحُضن العزيز الذى ما إن تراميت بين طياتِه
شعرت وكأنه يصعب عليك أن تجِد في هذا الكون
الكلمة تحتويك و قد يكون في هذه الحياة أشخاص يحتضِنوك حين تحتاج إليهم كي يُشعروك بكونِهم جانِبك
يُشعروك بمعنى الحُب تجاهك
ويعبّرون من خلالِه عن اشتياقهم لكَ
لكن ذلك الحُضن الذي أتحدث عنه
هو حُضن دائم تجِده في أكثر الأوقات احتياجا للبَوح
تترقرق معاني الكلمات من بين أنامل البوح
كقطرات الماء من مزن ماطرة
فهذا المطر الخصب له زرع يثمر
على أطراف أصابع كل من قرأهُ
النص ينساب كحبات لؤلؤ متناثرة
تتدحرج الواحدة تلو الأخرى بلا ضجيج بل بتناغم عجيب
نص يفتح للآفاق مدائن البوح
بقرب حرفكِ روض من جمال اعتلى روابي الألق
شكرا تتكاثر لروحكِ الجميلة هنا…..

مساء الورد والياسمين ياغلاي
بين البلاغة والذائقة والسرد
وبين كلماتك ومعانيك لا أدري
ماذا أكتب وكيف أعبر لك عن إمتناني
حضورك كا فراشة في حدائق المشاعر
جميلة وراقية
تحياتي لك ميريام

عصي الدمع معجب بهذا