سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-15-2020, 02:01 AM | #11 |
|
رد: تساؤلات !
تساؤلات مثل البها
في مدن الجمال الحروف تنمو بك تشرّع نوافذ موصده ، في دواخلنا... رأيت ابداع... في قلمك |
|
11-15-2020, 09:36 AM | #12 |
|
رد: تساؤلات !
هذا الجمال ..وخالقي ما أروعه
كل الحروف..جميلة بل ممتعه وعزفت يا تركي ..بحرفك لحنه وقف الفؤاد.. كناسك ..كي يسمعه بعض الحروف جميلة في عزفها نهفو إليها .. وقد مددنا الأشرعه أبدعت أيها الشاعر الجميل هادي مهجري |
|
11-16-2020, 11:42 AM | #13 |
|
رد: تساؤلات !
|
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
11-16-2020, 11:43 AM | #14 |
|
رد: تساؤلات !
|
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
11-16-2020, 11:45 AM | #15 |
|
رد: تساؤلات !
|
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
11-16-2020, 11:48 AM | #16 | |
|
رد: تساؤلات !
اقتباس:
حيث تمرين تتسع الصدور وحيث تقبعين ينبعث الربيع من شرنقته شكرًا لقلبكِ ولكِ |
|
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
11-16-2020, 11:52 AM | #17 |
|
رد: تساؤلات !
|
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
11-16-2020, 11:54 AM | #18 |
|
رد: تساؤلات !
|
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
11-16-2020, 12:01 PM | #19 | |
|
رد: تساؤلات !
اقتباس:
الله الله الله سلم البنان وطاب البيان ولا فض فوك ياهادي أخجلتني بكرمك الفياض وشعورك الرقراق ، وحسبي أن لك في القلب شرفةً تطل على الحب . شكرًا وعظيم ود |
|
ناسكٌ في صومعةِ قصيدة
TWT: @Turkialmaeeni |
11-22-2020, 07:16 PM | #20 |
|
رد: تساؤلات !
حُرقة هذه الروح لا تنزاحُ أبداً منذُ ليالٍ
فقدتُ فيها السيطرةِ على نَشْأةِ إرادَتِي حولَ الأشياء حتى وإن كَانت تافِهة فكما لَو أنكَ إنسانٌ تشجيكَ الحسَرات لَا أحدَ يَشعُر ولا تُريد من أحد أن يَشعُر بكَ أصْلاً لأنك مدركٌ أن لكل واحدٍ همومهُ يُبقيها في جوفهِ حتى تخنقهُ لكنك مع كل ذلك لا تختنق بل تَموتُ ألفاً وَتبقى صامداً كأن شَيئاً لم يكن لأنَّ الحياة علّمتكَ أخيراً أنكَ وحيداً تُشَاجِر نفسكَ حتى وتضعها أحياناً على الهامش إن لم ترضيها أو ترضيك ، إنني في عثراتِي حاولتُ مرة الوُقوف والسند على من أشهقَني حرفي وأشجانِي ، نمتُ مكلومة الآهات ، فَاستيقظتُ ناسية منسية حتى طلع الصباح أنشأتُ أكواباً من الصبر لانتظارٍ أقوى ، لأمل جديد ، في كل مرة كانت تفرغ أكوابي وصبري لا ينفذ ، أمي علمتني كيف يكون للبعاد لذة حلوة لكن أمامي كثير من الكتب والأفلام و هاتِف أمي تظنُّ بأنِي أمتلكُ قوةً كافية ولا تنال من حديثي الا صمتاً ، أو اجابات مَفروغ منها تُكرر أسئلتها ، أطمئنها وأنا لستُ كذلك. كانَت تساؤلاتكَ شيء كما لَو أنها يد خفيفة تابت عَن ظلها حينَ منحتني ربتَها أو شَيء مِن ظِلها . محبتي لهذا الحرف وتقديري لَك . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|