آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-21-2022, 03:09 AM | #31 | |
|
رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .
اقتباس:
ونعم بالله.. أقدارنا تصيبنا، ونعيشها بالسلام والأمل. الحياة فيها من الأسئلة ما يكفي للبكاء الطويل، ومن الأجوبة ما يكفي لنصرخ من الدهشة.. الخلاصة أننا سنعيشُ حتى نأخذ قسطنا الكافي من الألم والأمل والأماني. ؛ "شتاء" بحضورك تُمطر زخاتٍ من ألقٍ ورقيّ أسعدكَ المولى وبارك في دفء روحك شكراً على كل شيء احترامي وتقديري |
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 01-21-2022 الساعة 06:14 PM
|
01-21-2022, 07:46 PM | #32 | |
|
رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .
اقتباس:
أخجلت حرفي بحق.. سأقطف الورد من هذا الحديث وأضعها في مزهرية قرب النافذة. أعتقد، بهذه الطريقة، سيعمّ السلام في حديقة منزلنا. كم أشكرك ولا أوفيك حق هذا الحضور تحيتي وتقديري |
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
01-21-2022, 08:59 PM | #33 |
|
رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .
وتحملني أشرعتة الفكر إلى لجة بحركِ يا مريم فآخذ جولات متعددة بين محطات نصك الفاره هذا وفي كل محطة أتوقف لكي أرتوي وبعد كل ارتواء أحاول تسجيل كلماتي فتعصاني ذلك لأنها تدرك أن جمال النص يفوق جمال أي كلمات ستقال فلله درك يا عظيمة لروحك الصفاء |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 01-21-2022 الساعة 11:34 PM
|
01-23-2022, 02:39 AM | #34 | |
|
رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .
اقتباس:
كفاني حضورك الأجمل وحرفك المبجل -هنا- ليبتسم له المكان وتتباهى به سطور مريم وروحها مناصفة رحمة تخشع بقلبك النّقيّ كم أشكرك تحيتي واحترامي |
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
02-01-2022, 01:46 AM | #35 |
مصعب
|
رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .
إييييييييييييه لا شيء يقتُل الرغبة في البوح أكثر من محاولة وقوفك مُنتصباً على ورقة وتُفاجىء بأن العالم من حولك كَسيحاً لا يزال يتعلم معنى الوقوف , فتفقد إتزانك وتعود بجُرح ونصف قلم ولسانين عندما يكبر حجم الحنجرة وتصدأ الأنفاس أُدرك أن البَوح لاذ من بين يديّ القلم , وتعرى عن فصاحة اللسان , وإلتحم بجدار الرّوح غصة معدنية باردة _ حارقة , حشرجة الفقد ساخطة عندما تكون ساقطة من عنق الصبر و تفغر الروح بأمد الحياة , يُعيد الخذلان تشكيل آدميتنا بطفرة جينية قاسية على أسطح المرايا النابتة بين فراغات الإحساس المأهول بالخيبات وعلامات الفشل الفارقة , عندما يرى العابرون على جُرحي حجم الألم الناشب في الدمامل الحانقة المخبوءة أسفل الشّق الأيسر لصدري المفقوء , ,أسترجع ملامح الأمس القريب الذي إخترقني ثم أوجعني ولا زال يميد بي حتى إستهلكني , أدرك أننا ندفع ثمن الآتي الذي لم نعيشه جميع ملامح البوح إرتسمت في نصك ، أجهدني كثيراً وأنا أقرأ ، هل يطحن القلب ذلك الشعور الذي تصبح فيه للعيون شفاة ، تريد البوح لكن يقتلها التردد ، بعض الكلام تفيض بهِ الروح , لا لأنه موجع بل لأن الروح يُثقلها الألم والألم عُصارة هَم ألقتهُ الأيام ثُم رحلت مريم وهذا النص الشاهق أدمع السطور ، ألهبها ، أفقدها عذرية صمتها تصفيق بحرارة ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-02-2022, 09:17 AM | #36 | |
|
رد: بين أماني الشوق ( كاف/ قاف ) كوني لأكون .
اقتباس:
تسقط شجرة على الأرض محتفظة برائحة التراب داخل جذعها ثم تختفي بعد ذلك كذلك يختفي الحطاب الذي قطعها وجميع من شاهد سقوطها ويبقى القلق وبعض أماني الشوق التي كانت تسكن فيها عادت من تحليقها البعيد وجدت ورقة يابسة نجت من الخراب احتضنتها بقوة لتبدأ رحلتها المقدسة بحثاً عن غربة تضطرم في داخلها. "الكابتن" شكرا للكلمات لأنها منحتني روحاً باذخة بالجمال والسماحة كروحك. مع أطيب الأمنيات العذبة |
|
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام"
التعديل الأخير تم بواسطة مريم ; 02-03-2022 الساعة 08:04 PM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لظى الشوق | واجدة السواس | سحرُ المدائن | 10 | 12-26-2021 03:30 PM |
كوني وألواني | البنفسج | قبس من نور | 12 | 01-18-2021 09:13 PM |
كوني كما شئتِ | فهمي السيد | سحرُ المدائن | 16 | 12-16-2020 10:15 PM |
كوني الصباحات | نبيل نور الدين | سحرُ المدائن | 4 | 12-11-2020 12:51 AM |
أماني القلوب ( حصري ) | سهادة | سحرُ المدائن | 12 | 11-19-2020 03:38 PM |