» يومٌ من عمري « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-18-2021, 08:17 PM | #21 |
|
رد: فـــــي غيــــــاهب الكثبــــان
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم "ماذا يفعل الغياب؟ لا شيء فقط يأخذ من لا نستطيع نِسيانهم ويقول لنا تألموا بشدة" محمود درويش بعض الأسئلة تفتح الأبواب على مصراعيها أمام المتلقي، وإن كانت الإجابة تختنق بين أنفاسه وزفراته ! بعض الإجابات قاتلةٌ يا نبيل إن أسررتَ بها فُتقت وإن جهرتَ بها هلكت ! عَلَى جَمْرٍ تُوَسِّدُنِي اللَّيَالِي وَيَلْسَعُنِي جَوَابُك وَ السُّؤَالْ مودتي وليلك الانتماء للأرض متجذّرة في نفوس الكثيرين وحين يتحوّل لديهم مفهوم الانتماء إلى ترجمةٍ لمنطقة الراحة أو ما يُعرف التي تقدّم للمرء يصبح الشعور شعوراً بالطمأنينة والسلام حتى وإن كانت في أحيان كثيرة ملأى بالمآسي والفقر خالص تقديري
|
|
12-26-2021, 05:46 PM | #23 |
|
رد: فـــــي غيــــــاهب الكثبــــان
كلمات نقشت على ورق الابداع
هطول لحروف عذبه تنحني لها الرؤوس اعجابا لتعلن أن طرحك الشجي سيعبر الأرجاء يسلم بوحك وتسلم آناملك .. تحيه لك ولـ إبداعك .. |
|
12-26-2021, 07:14 PM | #24 |
|
رد: فـــــي غيــــــاهب الكثبــــان
في غياهب الكثبان
بوح ثري بلغة مثقلة بتفاصيله هذا يدل على امتلاك القدرة الثقافية من فكرك النير بسرد هذا الطرح الماطر من تطويع البنان لديك هنا أسرار الحب الاول للمكان ليست امرا عاديا هي طبيعية بل هي سر حقيقي مالذي يجعل تلك المرأة الضاربة في غياهب الرمال ليس غريب عليك هذا لابداع وهذا الوصف كسفينة باشرعتها تسير في بحر الجمال بالصور والفكر النير استاذ مهما اكتب الرد فهو قليل بحقك وحق حرفك ويضل ابداعك شامخ دمت لنا ودام سحر مدادك العالي الذي يتلالا هنا من فرط الدهشة تحياتي العاطرة والكبيرة لك 🌹🌹 |
التعديل الأخير تم بواسطة واجدة السواس ; 12-26-2021 الساعة 07:18 PM
|
12-29-2021, 11:31 PM | #25 |
|
رد: فـــــي غيــــــاهب الكثبــــان
ما الذي يجعل تلك المرأة الضاربة في غياهب الرمال
تفضل كلبا ينبح أمام الضيوف وتترك قصر الرخاء وما فيه من ترف لتعود إلى حيث منبت الأصالة ولم نكن نعلم إنّ صحراءنا لم تعاندنا نحن العرب ورغم هذا هجرناها عن طيب قلب قيل عنها بانها جرداء لا تنبت العشب ونسينا .... انها تنبت المبادئ والقيم ورغم هذا لم تعاملنا بالمثل بل ضلت معطاة مثل ذى قبل واكثر ففى غيــــــاهب الكثبــــان يكمن الغاز والنفط للاسف عظمة الصحراء لا يعرفها الا القليل من العرب فتلك المتحصنة بالكثبان وسيوف الرمل هى فقط من تعرفة عظمة الصحراء ونباح الكلب ورغاء الجمل كلما ضاقَت بي المدن اذهب للصحراء اتنفس ذاك الهواء النقى نبيل محمد احلى ما راق لى هذا المساء ...شكرا لهذا المتصفح الانيق |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|