03-10-2022, 09:21 PM
|
#2
|
03-10-2022, 11:42 PM
|
#3
|
03-11-2022, 12:02 AM
|
#4
|
رد: مَريـــم : ملاذ آمن .
ماشاء الله تبارك الرحمن
هكذا أنتي سقيا العطاء
وفية المكان والحرف والعمل المميز
فوق الوصف
لاقوة الا بالله
ملبوس العافية يامريم تستاهلين هذا الجمال الذي لامثيل له
رائعه وكل الذوق هناااا
يختم ويمنح لكِ سقيا العطاء
1500 مكافأة العمل والتصميم
أشكرك كثيرًا
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا
فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ
شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
03-11-2022, 02:58 AM
|
#5
|
رد: مَريـــم : ملاذ آمن .
سقيا رحمة وبركة
عودتك للمدائن
تستحق مريم
|
|
الحمد لله رب العالمين
|
03-11-2022, 05:10 PM
|
#6
|
03-11-2022, 09:32 PM
|
#7
|
رد: مَريـــم : ملاذ آمن .
الله الله الله
يا سقيا ..
احساسك بمريم
ومريم
والرقي
و .. أنتِ
كان لابد للنتاج
أن يكون بهذه الروعة
وفخامة الشعور ..
ذغئقة ر٧يبة يا سقيا
سقيتنا الجمال
حدود الدهشة وربي
مبارك لمريم هذه الدهشة
وسلمت كفوف السقيا ..
بستان زهر
|
|
|
03-11-2022, 09:38 PM
|
#8
|
رد: مَريـــم : ملاذ آمن .
اقتباس:
مريم
هل هذا من باب الدهشة التي تتشنّج عندها الذاكرة
هل لأن نَهارنا حينَ ينتهِي بنا عندَ باب المَساء نُدرك أنهُ لَم يبقى
لنا من الأحبة سِوى وسِادة ؟ هل أنتِ أيضاً تقيسينَ عناء كتابة الحُروف
المأخوذة في قبضة الخيال بِرغبة البَوح بهَا ؟ أنا لا أجِد بريقاً في إحساسِي
اتِجاه الأشياء إن لم يكون هناكَ انتماءاً لها ، ولهذا قُلت : " مريم ملاذ آمن " .
دائِماً ما كنتُ ألملم ضياعِي في الكتابة مع غيرِي ، لكنَهم نجوماً بهتت ، ولا لقيتهم
يليقونَ بِهذا الرحيل أو الابتِعاد ، لا زال القَلب ينكَوي كلما وجدَ في كونهِ الفسيح روحاً بيننا
ينتفض التشابه ، وَ يسلَم البُعد .
لا تكونِي مثلهم .
|
|
|
03-11-2022, 11:12 PM
|
#9
|
03-12-2022, 12:26 AM
|
#10
|
رد: مَريـــم : ملاذ آمن .
إنني أسرع الى أقرب ورقة كي لا تهرب مني الحروف مع أنها توغلت في صدري مشاعرها ، الشجاعة يا مريم هي اكثر شيء يوسوس لِي في كل شيء فنحن الاناث اذا تغلبت جرأتنا على شجاعتنا خرجنا لهذا العالم بنصف انكسار والنصف الاخر ضائع ما بين النقص و الذنب .
هل تعرفين أنني أهربُ من كل هذا لكن روحِي تعشق المغامرة
إن أسماءنا لا تليقُ بلعنة الحُروب إننا أبرأ من ذلك ، وأحن بكثير مما يفعله
طرفَان لَم يتفقا مِن أينَ سيقضمان التُفاحَة ومن سَيلتهمها أولاً ، عذراً على تشبيهنا
بِذلك لكننِي أرانا لُقمة سَائغة للبلع ، اليَوم كنتُ أخبر أختِي وها أنا أخبر الثانية الآن
حينَ كانت دباباتهِم تمرُّ أمام بابنَا وَتركض أختِي لاحتضانِي كانَ أبِي يُشغّل المذياع بصوت عالٍ
كَي يُذهب عنا خوفنا ، كان يقلّب المحطّات لكنَها لم تكن تسعِف بناتهِ كانت كلها عَن الأخبار ذاتها
أو أناشيد الانتِفاضَة ، حتى تأتِي أمي تمسح على رؤوسنَا وتضم رأسين إلى صدرهَا والثالث بيننا يقتطِف
حنَان الخائِفين الرَاجفين في مدار الظُلمَة وَ الظلم .
لا تنظُري هكذا ولا تدمعِي ، أنا الآن أيقنتُ أنني حظيتُ بِ أحنّ عائِلة في الوُجود وزادنِي الله فيهم : مريم .
ظلّت كلها في مهب الذكرى تحكي لي عني وعمَن يشبهوننِي ، لكنها ستتكرر ، سَتتعالى
جميع الأصوات كما هي في ذهنِي ، لكنَ ما يخفف عنّي سِوى أحبتِي ؟
لعلنا نكمِل ما بقيَ ناقصاً وَ لعلي أبلغ تمام البدر على وجنتيكِ ، أو يكون فيض الدمع فضفضة
كافية غير فَارِغة ، ترقّ لنا القلُوب ، وَ تحنُ لنَا الأماكن .
وأنا أحبكِ حباً غير مشروطاً بِزمن ولا مُكلّفاً أمام أنين الحروف .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |