07-15-2024, 11:31 PM
|
#11
|
أُنس الروح
ناشدتكِ أن تذكريني إن ما شاءت الأقدار تهجريني نارُ الهجر حارقْ وذرفُ الدمع ساحقْ والله وتالله وبالله إني أهواكِ وأملي في دُنيتي رضاكِ
|
|
|
08-10-2024, 08:32 PM
|
#12
|
هذا هو شوقي
هذا هو شوقي
هل كنتِ تَنظرين إليَّ، وأنا أحتَرِق بين السُّطُورْ؟
أمْ كنتِ تَلمَحين احتوائي لِحُزني.
سأختفي بيننا بقراءتك لي كل ليلةٍ على مرآي مِن هذا المساءْ.
فحُرُوفكِ تعانقني، والعالمُ قَدْ تَوَقفْ عِندَ آخِر نقطة فيها.
.
أنتِ بَحرٌ من الحُبِّ أمواجُهُ حنانٌ.
وأصدافُهُ عِشْقٌ
وصَوْتُهُ نَغَمٌ
وشَمْسُهُ قَلبٌ
فأنتِ لي قاربُ الحنان، وموجُ الأمان.
وأيقونة أصداف عشقي، وتغاريد بلابل نيسان.
وشمسٌ تنير بوهجها كل البلدان
فأنتِ يا أنتِ روائع أيامي معكِ، وبكِ زهرُ أقحوان.
ولا ولن أقلْ يومًا بأنك حبًا كان.
بل أنتِ كنتِ، وكان والحاضرُ والآتي لكلِ الزمان.
.
أحببتكِ وجعلتكِ طريق الأمل رغمًا عن القدر.
فكم يضيق الكون بي في جَهْمِ بِعادَكْ!
شفتاك كسماءٍ في وقتِ الشفقْ
فكيف أبحث عن قلبي إذا سُرِق؟ !
وكيف أطفئ نار شوقي إذا حُرِق؟
يغارُ من نوركِ القمرْ
ويتمنى قربكِ كل البشرْ
حتى إنَّي أموتُ من الغيرةِ من هؤلاء البشرْ.
.
فهذه هي روحي عذبيها واسلبيها
ولكن لا تقتلِ الحب فيها أرجوكِ!
فأنتَ الملكةُ والمالِكةُ لقلبي … رحماكِ.
|
|
|
08-10-2024, 08:38 PM
|
#13
|
من رحاب وحيكِ
من رحاب وحيكِ .
في رحاب صوتك أنتشي
ولمعالم وجدك أنحني
عشقي لكِ كعشق الرب للمصطفى النبي
أوَ لا تعلمين إني أقرؤك دونمَا تتكلمين
أو لا تعلمين إني داخلك دونمَا تدرين
فإني أكتبكِ بأناملكِ ووحي روحكِ حينما تغفين.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | |