| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
المكتبة الأدبية ونبراس العلم ( الدروس التعليمية والتربوية ) |
( الدروس التعليمية والتربوية )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
الفرق بين الرَّوع والرُّوع
الفرق بين الرَّوع والرُّوع
الرَّوْعُ ( بالفتح ) الفَزَعُ ، وفي حديث الدعاء ( اللهم آمِنْ رَوعاتي ) هي جمع رَوْعة وهي المرّة الواحدة من الرَّوْع الفَزَعِ . والرُّوعُ ( بالضم ) القَلبُ والعَقْل ، ووقع ذلك في رُوعِي أَي نَفْسي وخَلَدِي وبالي وفي حديثٍ نَفْسِي وفي الحديث ( إنَّ رُوح القُدُسِ نَفَثَ في رُوعي إِنَّ نَفْساً لن تموت حتى تَسْتَوْفيَ رِزْقَها فاتَّقُوا الله وأَجْمِلُوا في الطلَب ) . قال أَبو عبيدة معناه في نفْسي وخَلَدي . ( لسان العرب لابن منظور ) ( روع ) الراء والواو والعين أصلٌ واحد يدلُّ على فزَع أو مُستَقَرِّ فزَع . من ذلك الرَّوْع . يقال رَوَّعت فُلاناً ورُعْتُه : أفزَعْتُه . والأرْوَع من الرجال : ذو الجِسم والجَهَارَة ، كأنَّه مِن ذلك يَرُوع مَن يراه . والرَّوْعاء من الإبل : الحديدة الفؤاد ، كأنَّها ترتاعُ من الشيءِ . وهي من النِّساء التي تَرُوع الناسَ ، كالرّجُل الأرْوَع . وأمَّا المعنى الذي أومَأْنا إليه في مستَقَرِّ الروع فهو الرُّوع . يقال وقَعَ ذلك في رُوعِي . وفي الحديث ( إنَّ رُوحَ القُدُسِ نَفَثَ في رُوعي : إنّ نفساً لن تَموتَ حتَّى تستكمِلَ رِزْقها . فاتَّقُوا الله وأَجْمِلوا في الطّلَب ) . ( مقاييس اللغة لابن فارس ) وجاء في ( معجم اللغة العربية المعاصرة ) للدكتور أحمد مختار عبد الحميد عمر (المتوفى : 1424هـ) : راع الشَّخصُ : فزِع وخاف "هدَّأ روعَه { فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ } " . راعَ الأمرُ فلانًا : أفزعه ، أخافه . رُوع [ مفرد ] : خاطر ، قَلْبٌ ونَفْسٌ وذِهْن "وقع في رُوعي كذا ـ إِنَّ رُوحَ القُدُسِ نَفَثَ في رُوعِي أَنَّ نَفْسًا لَنْ تَمُوتَ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ رِزْقَهَا [حديث]" . منقول للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ
فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.! كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ رَجل من الشرق ( عميد الشعر ) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 0 والزوار 17) | |
|
|