الاستماع بمقابل. - منتديات مدائن البوح
أنت غير مسجل في منتديات مدائن البوح . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

 ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .

.....
» ..... «  
     
 


آخر 10 مشاركات حَديثُ الْغَيــــمِ / متجدد       مهزلة عاشق ...{ الغريب }       عندما تبكي القلوب ..       السلام عليكم       وَنَس       هَشِيــــــم       مساحات الإختيار       (هوى الطيش )ردي على مجاراة الشاعر المبدع شتاء       اِسْقِنِي مِنْ قَلْبِكَ حَيَاةً .. حصري ~       لماذا نكتب ؟      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > قناديـلُ الحكايــــا

قناديـلُ الحكايــــا

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )



الاستماع بمقابل.

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-08-2025, 11:32 AM
أنيموس متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1121
 تاريخ التسجيل : Sep 2024
 فترة الأقامة : 139 يوم
 أخر زيارة : اليوم (02:00 AM)
 المشاركات : 22,589 [ + ]
 التقييم : 20702
 معدل التقييم : أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute أنيموس has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي الاستماع بمقابل.











؛
تعيش في عالم مختلف بفكر يشمل جميع احتمالات المتعة لمن يبحث عنها ، وبمقدار ما تدفع تحصل على ما تريد تنظر للأمور ببساطة العارف .. تعتقد أن الأنثى تستطيع أن تحصل على الكثير مقابل قليل تدفعه .

معها في البدايات لابد أن تدفع ، ليس بالشيء الكثير فقط بطاقات شحن هذه ديتها ، بعدها ستمنحك ما عجزت أن تحصل عليه من الآخرين أو ما عجز عنه الآخرون كي يمنحوك إياه ..
في معرفة عن ماذا أبحث .. أصبحت ضحية فضول سوف يقتلها إن لم تتدارك أمرها ، تركتها حائرة وعارفة أني لا أدفع .

سألتها ماذا تبيعين ؟

الاستماع للآخرين وخاصة المتزوجين لأنهم لم يحصلوا على فرص أن يستمع لهم أحد ، أخبرتها أني لا أملك شيئا ، وليس لدي ما أقوله ، وقبل أن تنتهي بيننا المحادثة المدبرة من القهوجي ( يحيى ) الذي ارتاد قهوته وأنه هو من أعطاها الرقم ، أخبرتني بذلك فيما بعد ، قالت أجيد الغناء ، هل تملك وقت تستمع فيه ، قلت نعم بدون أن أدفع غنت وغنت لطلال مداح ( أجاذبك الهوى واطرب وغني ....
وشاهد صنعت الله في جمالك ..
وشوف الود في عيونك ..
تعال أسقيك من جدول غرامي ..
شرابا فيه للعاشق تهني .. )

فتنتي بصوتها و إتقانها ، بدأت أفكر في المواصلة معها طلبت أغنية أخرى وأخرى وهكذا انقضت فترة من الزمن ، تواعدنا على اتصال آخر في يوم آخر بشرط أن لا أدفع لم تعجزها طلباتي واختياراتي ، أحدثها واستمع لها .



أيام انقضت وبد الملل يصيبني منها ، مستواي أكبر من فتاة تبيع الاستماع للآخرين ، لست وحدي في جدولها هناك الكثير ، ، سائقي شاحنات معقبين في الجوازات مدرسين باعة في الحراج في الهاتف .. الخ

تقضي جميع مصالحها بالهاتف لا تعجز في الوصول إلى أي مكان ، تأخذ إذن من مدير لمدرس كي يقضي لها مصلحة .. شعرت أنها تقود المدينة بهاتف هم يدفعون تكاليف مكالمتها .

كنت أنا نقطة ضعفها الوحيدة فانا لا أدفع مقابل متعة ، كنت أكرر عليها سؤال ماذا تمنحينهم؟ .. الجواب دائما يتكرر ، الاستماع فقط أعطيهم مساحات من وقتي ، لا أقاطع أحد أثناء حديثة ، ولا أعطي نصائح أبدا ، قررت أن انهي حديثي معها بقصيدة كنت عازم أن أخبرها أنها من قصائدي ، وحينما انتهيت منها وقبل أن أنطق ، قالت هذه لفلان ، وهي من أجمل ما كتب صدمني جوابها وكان نقطة تحول في علاقتي معها .

تعجبت من أمرها كثيرًا ، قصيدة مشهورة لكن العجيب أن الكثير لا يعرفون هي لمن ، شابة صغيرة لم تتجاوز الـ 25 سنة ، تجيد التحدث في كثير من الأمور وليس لديها أي تحفّظات حول مواضيع النقاش ، تتعامل بعقلية تناسب الطرف الذي يقابلها ، كنت أحسب أن هذه شخصيتها الحقيقة .. السطحية في فهم الأمور ولكني بدّلت هذه النظرة حينما وجدتها تتحدث في الأدب والتاريخ ، وتمكنها عجيب من حفظها لبعض القصائد وبعض الوقائع التاريخية وآخر ما أذهلتني به .. قالت أنها تحفظ القران ، وهنا قررت أن أضعها في اختبار حقيقي .

من بقايا حفظ في صغري اختبرتها في 17 جزء ، لم يبقى منها سوى سورة النساء ويوسف تجاوزت حفظي بمراحل ، ومتمكنة من حفظها ، لم أكثر لها من الأسئلة حتى تبقى في نظري حافظة متمكنة ، هكذا أردتها ، حدثتني عن الثقات من الرجال وتطرقت لـ زاد المعاد ، وتوقفت عند البداية والنهاية ، لتبدأ من جديد معي عن إمكانيات الأنثى في اختراق عالم الرجل بسهوله ، وإنه بيت عنكبوتي تسيطر فيه الأنثى على المكان ، وأنها أنثى ينتهي عندها صراع الطبقات وأن ماركس وانجلز تلاميذ أغبياء في صفها ، الذي يتساوى فيه سائق الشاحنة مع القهوجي و أستاذ جامعه وموظف في الخطوط .. هنا تنتهي الطبقية ، العجيب أن كل واحد منهم يعرف أن وقته قد ينتهي بعد لحظات ، وسوف يأتي وقت يحيى القهوجي أو شريطي في الحراج ، قناعات تفرضها على الجميع ، لحظات انتقاليه في حديثنا ، حينما بدأت تحدثني عن المرأة والجنس هنا فكرت ماذا سوف أجد عندها ؟؟

نزاهتي لم تكن هي السبب من صدها في الحديث لم أترك لها فرص الخوض في تلك الأمور ، فشلت كل محاولاتها لجري لحديث هو في حقيقة الأمر لذيذ ، وقد تكون هناك رغبة ملحة منّي لمعرفة جانب آخر من حياة الفتاة ، بحسب ما أعلمه أن لكل أنثى حياتها الخاصة قد نجد تشابه عند البعض ولكن أيضا لابد من وجود خصوصية تمتع هي بها .

يقودني تفكيري في التعامل مع هذا الأمر نحو أمرين

الأول .. أن ما سوف تمنحي إياه لن يصل بمستوى ما كنت أحصل عليه مهما بالغت في ذلك الأمر والثاني .. كنت أريدها أن ترني بشكل مختلف عما ترى به الآخرين ، فبحسب الأشخاص الذين لديها اعتقد أن رغباتهم في البحث عن الجنس كبيرة .

الرغبات على الهاتف مختلفة ، وتأتي حسب مدى الحرمان الحاصل لدى الرجل ، هناك من يبحث عن العاطفة وآخر يريد أن يسمع بعض الاندماج وما يصدر عنه ، ورجل يتوه بين غنج أنثى وتأوهاتها

تحقق معها الأمر الثاني وهي أن صارحتني بأني مختلف عن الكثير ، حتى أن أسلوبي معها جعلها تبني أسوار من الاحترام المفروض ، لدرجة أنها بدأت تناديني بالأستاذ فلان ، وقتها كنت أضحك كثيرًا على الأسلوب النذل الذي مارسته معها وكيف استطعت أن أسيرها بالطريقة التي أنا أريدها



أشبعتني طربًت ، وجعلتها تفكر أن هناك رجال يحترمون أنفسهم ولو بشيء قليل وحينما تأكدت أنها سوف تبحث عني أخبرتها بأن موعد عزلتي السنوية مع نفسي قد حان ، ولا بد من فراق لا أعرف مدته ، كسرتهُ برسالة مفادها أن لابد من اتصال بحسب حالة استثنائية وما كنت يوما كاسرًا خاطر أنثى لذلك قبلت أن يكون هناك اتصال أنهي حالة عزلة مصطنعة كنت فيها

كانت تملك اقتراحًا عجيبًا ، هو أن نشتري نسختين من كتاب ، ونتناقش فيه بعد قراءة أسبوع أو أكثر ، لم أعارض الفكرة ولكني عارضت أن يكون أنا من يدفع قيمة الكتب ، فانا لا ادفع أبدًت ، أخبرتني أنها سوف تشتري الكتب ونتقابل في مكان هي تحدده كي تسلمني نسختي لم أقترح عليها اسم أي كتاب .

لم يتم اللقاء اعتذرت بحجة أني لا أحمل مؤهلات لـ هكذا لقاء ، فأنا رجل سمين شديد السمرة لن تستطيعي تحديد ملامحي بسهولة ، ولن تعرفي هل أنا مُقبل أم مُدبر ، في ضحكاتها حيرة .. بين حقيقة ما أقول ، وبين اعتذاري عن لقاء أنثى ، في اعتقادها أنها فرصة لي ، ما كان ينبغي أن أفوتها ، لكنها لا تعرف أن أطماعي أكبر من لقاء عابر ، فقط أريد أن تسير الأمور بالطريقة التي أنا أخطط لها .

لم تخرج بموعد جديد للقاء آخر ، هكذا تركت الأمور معلقة وبدون وضع نهايات لها ، صدمتني حينما علمت أنها خدعت يحيى بمبلغ يتجاوز نصف أجرة الشهري حاولت ، أن تخدعني في حصولي على المعرفة ، ولكني باغتت يحيى بعلم مسبق فأعترف أن المبلغ كان لها ، كنت لا أشك في أنه من الصنف الذي يبيع القلعة من أجل دفء ، أبرر أفعالة بالعزلة والوحدة التي ينتمي لها والتي تسكنه منذ سنوات .

كنت اسأل نفسي ما هي نقطة ضعفي التي سوف تمسكني بها ؟

أفرز تلك النقاط أمامي وأحاول أن أجمع ما يتعلق بالأنثى في مسار معين أعمل على تحصين نفسي منها .. لكنها الأيام ، إن أتت لا ينفع معها الحرص ، صفعات مدوية ستكون على وجنتي هل هي لعبة العبها بسيطرة تامة الآن ؟ نعم قد تكون كذلك ، ربما يأتي وقت أفقد سيطرتي على المتواجدين داخل ساحات اللعب ، أجد نفسي أحد تلك الرموز التي تلعب وخاضع للقوانين السائدة داخل الملعب بدون القدرة على تغير أي شيء .



دخل العيد

فترة انقطاع طويلة .. اقتربت من العيد الثاني ، أيام تفصلنا عنه ، وفي صباح بارد .. أرسلت لها على الجوال ( الله يرد خطاك لدروب خلانك. دوم الأمل موجود النفس خضاعة . لجل العيون السود أقول السمع والطاعة* ) سمعتها قبل قليل .. فهزّني الشوق .. حبيت أن أقول لك صباح الخير وهو يليق بروعة أحاديثك الممتعة وصفو صوتك المعتاد

لم أنتظر كثيرًا .. ها هي تتصل وأنا في حيرة بين رد من عدمه ، تركتها تستمع إلى آخر الرنات في أذنها حتى اكتشفت أن هناك ليس أحد ، لم أكن أعلم لماذا فعلت هكذا ، ولكني كنت متأكد أني لم أتركها في فراغ .

تُجيد اللعب بشكل جيد وأنا أحد هزائمها في تلك اللعبة ، في صباح يوم آخر تركت لها رسالة على الجوال ولكني هذه المرة قررت أن أرد على اتصالها وتم ذلك ، وقتها لم تتردد أن تخبرني عن سرها الصغير ، ما أستطيع قوله عنها أنها تمشي على خطة من لم يأتي بـ الوصال .. يأتي بالهجر ، هكذا أخبرتني في آخر اتصال لها ، بعد انقطاعها الأخير عرفت سياستها في تعليق الأعضاء عندها ، إن لم تدفع وأنت في حالة وصال لابد من هجر مؤقت قد يدفعك لدفع بدون سؤال إذا كنت قد أدمنتها ، أشعر أحيانا أني جلف إلى حد كبير لم أرغب بدفع أو حتى لم أشعر بإدمان حديث معها ، هل هذا حالي مع كل ألإناث أم أن حقيقتي في الحصول على متعة تمنعني أن أجعلها بمقابل ، تقتلني الحيرة مع نفسي وأشك فيها .



لكل علاقة لابد من النهاية وتختلف النهايات ، لكن أجملها في حال البعد هي تلك التي تنقطع فجأة بدون أي أسباب وتبقى على أمل أن تظهر من جديد .

أشهر عديد من الغياب تنتهي برسالة على جوالها بعد أن هزني الشوق لها بعنف ..
يا نظر عيني علامك قاطعن عني سلامك
ليتني اعرف مكانك كان حليت القضية
من حكا بيني وبينك ما صدق وحياة عينك
و أنت لك شهرين وينك غايب عيد الضحية
كم شكينا كم بكينا وأنت ما تنشد علينا
يا لطيف الروح هين ما اختفى لازم يبين
وأنت مالك قلب لين في الظروف العاطفية.*

كنت أعلم أن ليس كل الرسائل تحصل منها على رد ، هناك ما يذهب ولا يعود ، حتى تنغمس في الظن أنها لم تصل ، فتظن أن سوء الحظ يتودد لك في كل أحوالك ، يرن هاتفي في ساعة متأخرة من ليل ، كنت أحلم فيه ، أن النار تشرب الماء ، حتى الآن لا أعلم ما هو تفسير ذلك الحلم .

تقول كنت أحسبك في الجنّة ، ففضلت عدم التواصل بك حتى لا تكون هناك وشاية ضدّك فتُطرد منها وتعود لنا ، وأنا سيدة متزوجة الآن ولا أظن أن لك مكانا في النار التي أكتوي بها .

مررنا بذكريات الأمس ، طلبت منها أن تغني فرفضت وفضلت البكاء ، كانت تتحدث عنه بنوع من القدسية ، وتكرر أنا لا أستحقه ، حاولت أن أخرجها من هذا الجو بمزحة ثقيلة وهو أن سألتها " هل كان يعلم أنك كلمت نصف رجالات البلد ؟ ضحكت وقالت عليك غضبي ولعانتي ، تركت لبقية النساء رجال الجنوب فأنا لا أفهم لغتهم كثيرًا ".
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : الاستماع بمقابل.     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : أنيموس







آخر تعديل أنيموس يوم 01-08-2025 في 11:45 AM.
رد مع اقتباس
قديم 01-08-2025, 01:18 PM   #2


الصورة الرمزية النقاء
النقاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (10:03 PM)
 المشاركات : 354,690 [ + ]
 التقييم :  76888
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: الاستماع بمقابل.



الله هذا القلم والحديث والتأمل في مساره

ممتع والله إنك كاتب كبير تكتب بفكر لايقارن به
راق لي القصة
هنا

مررنا بذكريات الأمس ، طلبت منها أن تغني فرفضت وفضلت البكاء ، كانت تتحدث عنه بنوع من القدسية ، وتكرر أنا لا أستحقه ، حاولت أن أخرجها من هذا الجو بمزحة ثقيلة وهو أن سألتها " هل كان يعلم أنك كلمت نصف رجالات البلد ؟ ضحكت وقالت عليك غضبي ولعانتي ، تركت لبقية النساء رجال الجنوب فأنا لا أفهم لغتهم كثيرًا ".

تنقل بين حديث وحوار
ورسائل لم تكن بالحسبان
وروح ملتهبة بالشوق
والاستمتاع بمقابل
موقف ما
الغياب هنا موجع
والحلم هو غبطة للحالة
الذي يمر بها

ادركت ان القلم هنا يتحدث
والفكر يرسم الحالة لحظتها

ياسلام عليك أنيموس كاتبنا الملهم


شكراً لروحك الجميلة هنا


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 01-08-2025, 01:18 PM   #3


الصورة الرمزية النقاء
النقاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (10:03 PM)
 المشاركات : 354,690 [ + ]
 التقييم :  76888
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: الاستماع بمقابل.



يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك مكافأة

تقديري لجهودك المبذولة


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:48 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة | ميدان عكاظ |



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
 المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
 دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas