::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك :: | .
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
![]() |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() . . كل الحكايات التي بدأت بـ" كان يا ما كان " لم يكن من المقدر لها أن تتم ، كأن أقدارنا كُتبت فوق نافذة قطار أو كُتبت على جدار ينهار ، فأصبحت مفترشة على ناصية الطرقات ..! هنا المساحة للجميع . ![]() للمزيد من مواضيعي
![]()
آخر تعديل منتصر عبد الله يوم
12-19-2024 في 12:27 PM.
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كل الحكايات التي بدأت بـ" كان يا ما كان " لم يكن من المقدر لها أن تتم ،
كأن أقدارنا كُتبت فوق نافذة قطار أو كُتبت على جدار ينهار ، فأصبحت مفترشة على ناصية الطرقات ..! الاديب الراقي منتصر عبدالله هنا قصص شتى أدبيه ذات مشاعر محملة بالإحباط والكثير من الاسى بسبب القصص والأحلام التي لم تكتمل فجميع الحكايات بدأت ولكن لم تكتمل كأنها تولد منها الإحساس بالفشل أو الإحباط. فأصبحت متوقعة ولكن لم تكتمل. وكل شي مقدر ويتغير بكل سهولة كالسطح العابر للجدار الذي ينهار ويكون غير مستقر فأصبحت مفترشة على ناصية الطرقات"* إذن قصص متسلسلة تحمل معاني كثيرة فهشاشة الأقدار والصعوبات قد تحول دون تحقيق الأحلام، مما يجعله التعبيرًا قويًا وصادقًا عن تجربة إنسانية عميقة. دوماً حرفك راقياً رفيع المقام أحسنت وأبدعت ايها المبدع شكراً لروحك الجميلة هنا.. |
![]() ![]() هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
كل الحكايات التي بدأت بـ" كان يا ما كان " لم يكن من المقدر لها أن تتم ،
كأن أقدارنا كُتبت فوق نافذة قطار أو كُتبت على جدار ينهار ، فأصبحت مفترشة على ناصية الطرقات ..! الاديب الراقي منتصر عبدالله هنا قصص شتى أدبيه ذات مشاعر محملة بالإحباط والكثير من الاسى بسبب القصص والأحلام التي لم تكتمل فجميع الحكايات بدأت ولكن لم تكتمل كأنها تولد منها الإحساس بالفشل أو الإحباط. فأصبحت متوقعة ولكن لم تكتمل. وكل شي مقدر ويتغير بكل سهولة كالسطح العابر للجدار الذي ينهار ويكون غير مستقر فأصبحت مفترشة على ناصية الطرقات"* إذن قصص متسلسلة تحمل معاني كثيرة فهشاشة الأقدار والصعوبات قد تحول دون تحقيق الأحلام، مما يجعله التعبيرًا قويًا وصادقًا عن تجربة إنسانية عميقة. دوماً حرفك راقياً رفيع المقام أحسنت وأبدعت ايها المبدع شكراً لروحك الجميلة هنا.. وأنا هنا أتجول سرحت أدندن برائعة ميادة : كان يا ما كان الحب مالي بيتنا و مكفينا الحنان زارنا الزمان .. سرق منا فرحتنا و الراحة و الأمان .... سنين من الأعوام والناس تلقي أمامي الحكايات ، وأبتسم علني أخفف وطء أحزانهم عنهم ، ولم أكن أتخيل أن كل ابتسامة كانت لدي هي بمثابة حزن مُؤجل !.. الوارفة القديرة / النقاء أهوى إلى هذا الركن الصديع ، أحاول أن أعبر بحر ، باحثاً عن لؤلؤة تهفو بوجداني ، وتومض في عيني فيض لا يأفل ، وأيقنت أنها خيبة بـ سخرية فاخرة !.. تحياتي لجمال حضوركِ المزهر تقديري .. |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
تم الختم ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر
اشكرك كثيراً |
![]() ![]() هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() .
طاعنة في السن تجلس قرب النافذة ، تترقب العابرين لتسألهم : علهم صادفوا أبنائها ؟ تعتصر أوراق الريحان بكفوفها ، لتشتم فيها رائحة أحضانهم . كانت حين يهطل المطر تجري مهرولة لمصافحتهم ، وأعين المارين حولها تشخصها ذهولا ، لم يكن يعلموا أنها تعانق فيه حضورهم ..! |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]()
عمر العطاري
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
. طاعنة في السن تجلس قرب النافذة ، تترقب العابرين لتسألهم : علهم صادفوا أبنائها ؟ تعتصر أوراق الريحان بكفوفها ، لتشتم فيها رائحة أحضانهم . كانت حين يهطل المطر تجري مهرولة لمصافحتهم ، وأعين المارين حولها تشخصها ذهولا ، لم يكن يعلموا أنها تعانق فيه حضورهم ..! |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
. طاعنة في السن تجلس قرب النافذة ، تترقب العابرين لتسألهم : علهم صادفوا أبنائها ؟ تعتصر أوراق الريحان بكفوفها ، لتشتم فيها رائحة أحضانهم . كانت حين يهطل المطر تجري مهرولة لمصافحتهم ، وأعين المارين حولها تشخصها ذهولا ، لم يكن يعلموا أنها تعانق فيه حضورهم ..! يبدو لي أن أحفادها كبروا وسافروا للدراسة في الخارج ونسيوا وجودها ، ولهذا هي تجدهم بكل عابر سبيل يمر من أمام نافذتها هكذا قرأتها دام ابداعك |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله الله على المساحة الجميلة
أخي المنتصر عبد الله ستكون لي جولات وصولات هنا مسألة وقت فقط انتظرني … ![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
متابعة للجمال أديبنا الكبير الراقي
|
![]() ![]() هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|