قراءات

قراءات

من رواية "سمرقند لأمين معلوف:

مستعجلون للوصول، للوصول بأي ثمن، ولكن الطريق لا يُحسب بنهايته وحسب
ففي كل مرحلة يصل المرء إلى مكان ما، وفي كل خطوة يمكن اكتشاف وجه خفي من وجوه
دنيانا، ويكفيه أن ينظر، أن يتمنى، أن يُصدّق وأن يحب.

ينبغي عدم التقليل من ثُقل الجهل

عندما يرى المرء نفسه بطلاً في أعين النساء، فهل يرغب حقًا في تكذيبهن؟

للمزيد من مواضيعي

 

قراءة رائعة
بالضبط الطريق لايُحسب بنهايته
يوجد بالطريق بين مرحلة ومرحلة
عثور ومتاعب ومواقف
فلابد من حساب الطريق وإلا كيف وصل
فالنهاية هي ثمرة الطريق بكل تجاوزاته
المرء إن كان صادقا مع نفسه اولاً
وبأنه بطلاً حقيقي لماذا يكذبهنّ !! وهي حقيقة..

وإذا المرء بطولته تزييف وخداع
فهو يصدقهنّ !! لتعويض النقص..
كل الشكر والتقدير
../

بُشْرَى ,الفيصل ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

قراءة رائعة
بالضبط الطريق لايُحسب بنهايته
يوجد بالطريق بين مرحلة ومرحلة
عثور ومتاعب ومواقف
فلابد من حساب الطريق وإلا كيف وصل
فالنهاية هي ثمرة الطريق بكل تجاوزاته
المرء إن كان صادقا مع نفسه اولاً
وبأنه بطلاً حقيقي لماذا يكذبهنّ !! وهي حقيقة..

وإذا المرء بطولته تزييف وخداع
فهو يصدقهنّ !! لتعويض النقص..
كل الشكر والتقدير
../

تعليق يصافح العمق والجمال، سلم المداد وازداد

بُشْرَى ,شتاء.! معجبون بهذا

جميلة هذه القراءة:
المرء في كُل مرة ظنَّ أنه وصل يجد نفسه أنه اِختار الطريق الخطأ ليُجدد سعيه ليخطئ مرة أخرى, لذا نجد أن كُل البشر يموتون قبل إنجاز كُل ما يشغلهم.؛ الاّ من رحم ربي,,

بُشْرَى ,شتاء.! ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

جميلة هذه القراءة:
المرء في كُل مرة ظنَّ أنه وصل يجد نفسه أنه اِختار الطريق الخطأ ليُجدد سعيه ليخطئ مرة أخرى, لذا نجد أن كُل البشر يموتون قبل إنجاز كُل ما يشغلهم.؛ الاّ من رحم ربي,,

يموتون قبل أن يفهمون، هلا بك فيصل نورت

الفيصل ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.

قراءات عميقة
سلم الجمال يا إلهام
دمت بكل حب

إلهام ,شتاء.! معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

قراءات عميقة
سلم الجمال يا إلهام
دمت بكل حب

أهلاً بشرى، حضور وارف

قراءاتك عميقة
شكرا للإلهام فيك ومنك

إلهام معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راكان

قراءاتك عميقة
شكرا للإلهام فيك ومنك

لك الشكر ودمت بود

مستعجلون للوصول، للوصول بأي ثمن، ولكن الطريق لا يُحسب بنهايته وحسب
ففي كل مرحلة يصل المرء إلى مكان ما، وفي كل خطوة يمكن اكتشاف وجه خفي من وجوه
دنيانا، ويكفيه أن ينظر، أن يتمنى، أن يُصدّق وأن يحب.


(يروى أن قيس بن الملوح مجنون ليلى تابع كلب ليلى ليدله على مكانها , فمر على جماعة يصلون , وعندما عاد ماراً بهم قالوا له : أتمر علينا ونحن نصلي ولا تصلي معنا ؟ قال لهم : أكنتم تصلون ؟ قالوا : نعم , قال : والله ما رأيتكم , ووالله لو كنتم تحبون الله كما أحب ليلى ما رأيتموني قط.)

هناك اقتباس ايضا رائع من نفس الرواية.

غالبًا ما يتحاشى الناس في بداية علاقةٍ ما الأسئلة المحرجة، لأنهم يخشون أن يحطِّموا ذلك البناء الهشَّ الذي أقاموه لتوِّهم،
ملتزمين ألف احتياط.



شكرا لكِ على هذا الاثراء.

إلهام معجب بهذا