![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات
![]() |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() / ؛ مَدخل " تَبقىَ مِن الإنزوآءِ سَاعَه .، قَد أَنهِيتُ طَيشاً ماَ أَسكنَنِي الأَ الضَجر .، فَـ/ لم أُبقِي علَى شَيٍ مُؤلِم الأَ وَله نَصِيبٌ في كلماتِي .، رُبماَ لَو أَنِني تَجاهلتُ صَوتِ قَلبِهاَ وَ هَو يُنادِيني .، لَـ/ سلَّم قلبِي الآن .! علَى الأَقلِ ، لَـ/ ماَ هَجرتُ الشُرفةِ وَ أوراقِي .، مممم أَودُ الإرتواَءِ مِن عَطشِ الصَحراءِ القَدِيم .، لأنَنِي ماَزِلتُ أَتجاهَلُ مَساءٍ يُلِحُ بِـ/ السؤآلِ عنكِ .، فَـ/ مِن تِلكَ التلويِحةُ ، لَم تَعلمُ ماَذآ فعلَ بِيَ الوداعُ حِينماَ رحَلت . آلُ مداَئِن " ليسَ فِي قلمِي زَخةِ مَطر .، أَو شَيئاً مِن فِيزياَء ماَ يُثيِرُ سَحابةٍ لِـ/ تُمِطر .، كُلُ مافِي الأَمر .! أَوهامٌ قَد سَئِمَت فُتاَتِ قلمِي .، بِـ/ قدرِ وَطنٍ أُنهَكهُ إنتِظاَرِ عَودةِ المُنتصِرِين .، وَ بِـ/ ذآتِ الوَجع يَفرحُ شَوقاً عِندَ طَردِ الغُزآة .، وَ ماَ بينَ الشَوقُ وَ الإنتِظاَر مَسافةٌ تَملؤهاَ ( الياسمِين ) .، ليسَ إلأَ مَشاعرَ نقِيَة وَ حُباً عَظِيم يَصمِتُ خاَرِجَ القَلب وَ فِي دآخِلةِ يُثرِثر .، فَـ/ هُناَ قَصرِي وَ من قَبلُ مِيلآدي .، شُكراً لِـ/ كُلِ شَي كُتِبَ لِـ/ أجلِي .، شُكراً لِـ/ مَن أَرسل ماَ كُتِبَ لِي .، شُكراً لِـ/ مَن تَرقبَ ردِي على ماَ كَتَبْ .، جَمِيُع مُحتوى ماَ تلقيتُةُ مِنكُم سُؤآلاً عَنِ الحاَل ماَ يُرآفِقُهاَ مَودةً مِن طُهرِ أَنفُسِكُم / بِطُهرِكُم أنتُم .، شُكراً وَ أعذرونِي جمِيعاً فَـ/ حتماً لن أتفُوقُ فِي نِسيانِكُم ، إنماَ هِيَ فَقط ظُروفٍ قَد حالت بينِي وبينكُم .، ياَ أحِبه ، لاَ علاقةَ لِي مَعَ النِسياَن فَـ/ أحسنوآ الظَنَ بِي .! وَ بِـ/ شَوقٍ آسر ( يُبَلِلُ الله قلبِي بِكُم ) .، وَ الأهُم ، بِي أَوَ بِـ/ دونِي ( كُل عامٍ وَ مداَئِنَ البَوحِ مُنتدى وَ أعضَاء بِـ/ كُلِ خِير ) . تَنوِيه " سَـ/ أَقتنِصُ نَفساً لِـ/ بعضِ الوَقت ثُمَ سَـ/ أَبدءُ هناَ بِـ/ العَزف .، وَ بِـ/ كُلِ إرتجالٍ وَ تَفرُد .، فَـ/ رجاءاً رَجاءاً مِنكُم أَن لاَ تعكروآ صَفوتِي الآنَ بِـ/ الردِ ، حَتى أُكمِل هَذِه الحَصرِيه # يُتبَع ’, تَبقَى المُحتَوى ( نَصِ الخاَطِره ) .، وَ المَخرج .، لِذآ إنتظرووآ حَتى تكتمِل . ’, عَطشِ الصَحرآءُ القَدِيم .! بِـ/ قَلم ؛ مُتبلِد ! / ؛ للمزيد من مواضيعي
![]() ’,
أُحِبُ قُربَ النواَفِذِ جِداً .، يَكفِي أَنهاَ تَنتظُركِ مَعِي .! |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ’,
تِلكَ الزَهرة دَثرِيهاَ بِـ/ هِدُوء ( فَـ/ أَناَ أَحتضِر ) .، هُناَلِك فِي أَقصَى اليَسار ( أَملٌ يَحتضِر ) .، عفواً قَد لآ أَجِيدُ الإقترآب لَكنِني أَرجوآ النَجاةِ حِينَ إقترب .، لِذآ إفعلِي شَيئاً لِـ/ أَجلِي لِـ/ أجلِناَ .! إنِني لآ أَرِيدُ الخلآص الآنَ شَيئاً فَـ/ شَيئاً .، أهه أَعترِفُ بِـ/ أَنِي ماَعدتُ أَملِكُ القَدر الكافِي مِنَ الفَرح لِـ/ أَتنهَدِ الحَياة بِـ/ شَكلٍ طَبيعِي .، وَ أَعترِف بِـ/ أَنَ سَطورِي هُناَ مِن جُملةِ الأَسطُر التِي سَـ/ تَكُونُ بارِدةٌ جِداً .، مم يَحتاَجُ دِفئَك .! ما يُتَرجِمُ شعوري الآن ( ثورَه ) بُركانيّه تَتَأجَجُ بداخِلي .، وَ حُرقَةٍ تُذِيبُ جَليد المشَاعِرِ المتوفّاةِ في أرضِ أملٍ مزيّفه .، خَلَقتَها قلوبٌ تُشبِهُ قلبي تماماً .! آلَ مداَئِن " أَبصِروآ وَجعِي جَيداً فَـ/ أناَ مِمنَ يُخلِدُونَ مَسيرتِهِم في عالمِ المُنتدياَت .، الذِينَ يتوقفُون فَجأةً عِندَ كُلِ فاصِلةٍ وَ كلِمه # رافِقونِي ![]() أُحِبُ قُربَ النَوافِذِ جِداً .، يَكفِي أنهاَ تَنتظِرُكِ معِي .، بَعدماَ أوهمنِي صَوتَ الرِيحُ بأَنكِ ( فِي الخارِج ) .، ماَ إن فَتحتُ الباَب إلأَ وَ غِيابُكِ ( عِندَ بابِي ) . حَسناً إذاً ، أمنياتُنا ( أحلامُنا المُستَحيلَه ) تَسكُنُ حُدودً قَدْ تَقودُنا نَحوَ ما لا طاقَةَ لنا بِهْ .، تَراكُماَت .، وَقفاَت .، وَ عثراًَت .، وَ ماَ لَبِتثُ أَن دَعوتُ نَفسِي / حَياتِي / أُمنياتِي بِـ/ الحَياه .، وَ إذا بِهاَ تَسقُطُ صَريعَه .! وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين وَ أنا لاَ لاَ بَل فِي الحقيقةِ ؛ لاَ أعلمُ مِن أكُون .! إسطورةِ رجُل أَم مُجردِ مَجنُون .؟ ممممم بِـ/ الرغمَ مِن الأَلمِ وَ الألمِ الذِي يَتبعُ الفُقد .، فَهو لا يُساوِي شَيئاً لدىَ ألمِ الإعتياَد .، هذآ ما يدفعُنا لِـ/ أَن نرسِمَ الأَمنِيه وآقِع .، وَ كأنهاَ مَعك / كيفماَ تُريِد / مَعك هُنا .، يأتِي المَساءُ وَ تنامُ تِلكَ الأُمنيةِ وَ تعُودُ دآخِلُكَ مَرةٍ أُخرىَ .، ثُمَ تستعِدَ لِـ/ خُروجِهاَ في اليَومِ التالِي .، لاَ شي لاَ شَيٍ علَى الأَطلاَق .، إنَ قلبِي أَحوجُ ماَ يكُون لِـ/ قليلٍ مِن نُور .، هِي دِموعك لكِنهاَ تُغرقُني في مَعصيةِ البُكاَء .، فَـ/ كُلماَ تَذكرتُ خَطواتِك الأولى نَحوِي وَ تعثُرِك .، يَرقِصُ بِـ/ دآخلِي جَرحٌ عامِر .، أَخبرنِي إٍذاً مَن قالَ لَك بِـ/ أَنَ هَذآ الشِتاَءُ الكَثيِرُ بِـ/ صَدرِي لآ يُقلِبُنِي علَى الجَمر .، وَ أَنَ قلبِي لآ يَحتَرِقْ وَ أَن عَيناَيَ لآ تُمطِرُكْ ( حِينَ أَشتاَقْ ) .! جمِيلتِي ليس هُنالِك ماَ أَبتسمُ مِن أجلِة .! إنَ عصافِيرَ العافِيةُ بِـ/ قلبِي لمْ تَعُد تُغنِي .، وَ أَنَ الحَنينُ إِليكَ مُوجِع .، وَ أَنَ الشَوقٌ لآ يمتنعُ عَن دقُ أَجرآسةِ فِي روحِي وَ تُفزِعُنِي .، وَ أَنَ لآ شَيَئاً يُظاهِي غيابُك .، وَ أنَ لآ شَيٍ يَصِلُك مِن هَذآ الألم سِوى جِرآحَ صَوتِيَ .، أَشبَةُ بِـ/ صَرخةِ يأَسٍ أَخِيرة .، يأساً وَ لِـ/ يَكُن يأَساً فَـ/ أَناَ مُستاَءٌ جِداً .، وَ حَقاً أرغبُ فِي البُكاَء وَ الحِديثُ مُطولاً معَ الغُرباَء .، هُزِمتْ .! هُزِمتُ حَقاً .! فَقد هُّدَ مَجدٌ شَيدتُ بُنيانِةُ بِـ/ عِشقٍ لآ يُدوِنُ دِستورِةِ أَحداً سِوآي .، كاَنَ عَهداً إستلَذَ فِيةِ بَصرِي وَ أَغدقنِي بِـ/ البُكاَء .، لِـ/ عَزِيزٍ قَد رَحلْ .! وَ لِـ/ أَجلهِ .؟ أَيُّ عَزفٍ يُرضِيَ غَضبَ الشَوقُ بِـ/ دآخلِي .؟ وَ أَيًّ الشَعاَئرَ سَـ/ تُقاَمْ .؟ مممم مَجنونٍ أناَ ، لآ أَعلمُ أَيُّ حاَلٍ يَصِفُنِي الآنْ .! كُلُ ماَ أَذكُرةُ وَصفُ أُمِي عِندماَ سأَلهاَ عنِي ( شَيخُ القَريةِ ) بِـ/ سُخريَة : أَيُّ مَعصيِةٍ هَذِة أَلزَمتُةُ الفِرآشْ .؟ قَالتْ : يَهذِي كَثيِراً وَ أَخاَفُ عليِةِ أَنْ يُصاَبَ بِـ/ الجِنُونْ .، ظَمأَ الصَحراءِ قاتِل .! قاتِل .! مِن رِياحٌ عاَتية تَحمِلُ فِي جَوفِهاَ ذرآتِ الوجَع .، لكِنهاَ الأَقدآر تُريناَ مَن مِناَ يستطِيعُ الإِنتظاَر .! هَبَّت الريحُ وَ أشتَدتْ مُضمحِلة قاَتِمة. فَـ/ باَعدتْ بينِي وَ بينِهاَ وَ نَحو الدوآمةِ أَجِدُ نفسِي فِي ضَياع .! وَ فِي خِضمِ المُصيبةِ أتسائلُ ؛ كَيفَ سَـ/ تمضِي هَذةِ الليلةُ بِدونِك .! فَقد تَشبتتْ روحِي بينَ حناياكَ وَ أعتدتُكْ ثُم أَنِي لآ أَرضى بِـ/ نصفِ الحكاية .، وَ كَأنَ الأرض إِبتلعتنِي وَحِيداً رغمَ كل مايُحِيطُنِي منْ أَروآح .، فَـ/ لمْ أعُد أَستشعِر الحُبُ فِي غِيابِك وَ جُننتُ حَقاً فَـ/ الأنصافُ ياَ أُنثَى لآتستهوينِي .، مممم كانَ حَدثاً بَسيِط وَ لآ أدرِي ماَ الذِي يجوُلُ بِـ/ رأَسِي وَ كيفْ ولماذآ لِـ/ تلكَ الزهرةِ الوَحيدةُ هُناكْ فِي القَمة علَى سفحِ ذلكَ الجبلْ .! لاَ بأَس إذاً ، سَـ/ أمضِي قُدماً وَ سَـ/ أقتحِمُ المكانْ بِـ/ هَزةٍ تُدمِي ماتبقى فِي القلبْ نحوَ الصِعابْ .، لِـ/ أقترِبْ فَـ/ لرُبماَ قَد أُحسنُ سُقياهاَ أوَ رُبماَ سَـ/ أقطفُهاَ لِي .، وَ هاَ أناَ ناَصِحٌ بِـ/ قُولُ جَّدِي : لآتبكِي ولآتَضعَفْ كُنْ أَنتَ الحَياة .، إذاً مَحبُوبتِي " أُوصِيكِ فِي قلبيَّ خَيراً .، فَـ/ هُو كُلُ ماتبقىَ لِيَّ الآن . ’, مَخرج " لاَ يُوجُد حُبٍ يَسيِرُ بأقصَى طاقاتِه .، وَ كأنهُ بِهكذآ سُرعةٍ ، يخاَفُ أَن تَقُومُ القِيامةِ ( قَبلَ أَن يَصِل ) .! فَـ/ كماَ تَسللَ الحُبُ إلىَ القلبِ كَـ/ بسمةِ فَرحٍ نَنتظِرُهاَ .، يَوماً ماَ سَـ/ يخرجُ عَن القَلِب كَـ/ ردةِ فعلٍ طاَئِشه .! ’, هُناَ يَنتهِي العَزفُ .، وَ معهُ ينتهِي الهَذياَنُ وَ بعضٍ مِن أَساطِيرَ الأَولِين .، هُراَء ليسَ إلأَ . عَطشِ الصَحرآءُ القَدِيم .! بِـ/ قَلم ؛ مُتبلِد ! / ؛ |
![]() ’,
أُحِبُ قُربَ النواَفِذِ جِداً .، يَكفِي أَنهاَ تَنتظُركِ مَعِي .! ![]() |
![]() |
#4 |
![]()
عــــابِره..!
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() كنت سأححز مقعدي هُنا ولكن أعلم ان مقاعدنا ركيكة تشكو عدم الثبات أمام حرف متبلد اكتفي بالعودة للقراءة مرات ومرات ولعلي مع كل قراءة استغيث بكل حواسي حتى تُلملم مابعثره هذا الحرف الغير مُستغرب من اخي وصديقي مُتبلد يظل حرفك عابراّ ثائراً على الدوام متبلد اعذر عجزي عن الرد فالعينان تكتفي بالقراءة والروح تستطعم وتقتات فقط هُنا..! سلمت يد خطت هذه العذوبه |
![]() العاطفة الرثة تُفسد أناقة العقل ..!
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-21-2021 الساعة 05:09 PM
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أُحِبُ قُربَ النَوافِذِ جِداً .، يَكفِي أنهاَ تَنتظِرُكِ معِي .، بَعدماَ أوهمنِي صَوتَ الرِيحُ بأَنكِ ( فِي الخارِج ) .، ماَ إن فَتحتُ الباَب إلأَ وَ غِيابُكِ ( عِندَ بابِي ) . حَسناً إذاً ، أمنياتُنا ( أحلامُنا المُستَحيلَه ) تَسكُنُ حُدودً قَدْ تَقودُنا نَحوَ ما لا طاقَةَ لنا بِهْ .، تَراكُماَت .، وَقفاَت .، وَ عثراًَت .، وَ ماَ لَبِتثُ أَن دَعوتُ نَفسِي / حَياتِي / أُمنياتِي بِـ/ الحَياه .، وَ إذا بِهاَ تَسقُطُ صَريعَه .! وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين وَ أنا لاَ لاَ بَل فِي الحقيقةِ ؛ لاَ أعلمُ مِن أكُون .! إسطورةِ رجُل أَم مُجردِ مَجنُون .؟ يالله يالله مثل ما أنت أمير الأبجدية وذوق الكلمة وهمس الحرف الله متبلد قرأتها مرار وجدت بها إحساس صادق كما كنت اعلمه وشعور فايض من أنبل المعاني وخيال واسع مداه ومنتهى البلاغة بعض التساؤلات تقرع طبول الحرب في الذات ، والبعض منها يشق الغيوم ليصل لمطرا ماسي ينزل فيطفى النار المستعيرة التي يُخلفها الشوق والبعد معا ...... للحلم أوردة وللأوردة قلبا لا يتنازل عن الأمنيات لاَ يُوجُد حُبٍ يَسيِرُ بأقصَى طاقاتِه .، وَ كأنهُ بِهكذآ سُرعةٍ ، يخاَفُ أَن تَقُومُ القِيامةِ ( قَبلَ أَن يَصِل ) .! فَـ/ كماَ تَسللَ الحُبُ إلىَ القلبِ كَـ/ بسمةِ فَرحٍ نَنتظِرُهاَ .، يَوماً ماَ سَـ/ يخرجُ عَن القَلِب كَـ/ ردةِ فعلٍ طاَئِشه .! ’, هُناَ يَنتهِي العَزفُ .، وَ معهُ ينتهِي الهَذياَنُ وَ بعضٍ مِن أَساطِيرَ الأَولِين .، هُراَء ليسَ إلأَ . عَطشِ الصَحرآءُ القَدِيم .! نعم والله صدق الحب دفعه واحده يسقط يظهر لمظهر غير لائق عش الحب واوصل رسالة العشق على دفعاته احساسه يوقض ان صدق وعطش الصحراء لاينتهى حتى لو قديم غائر واساطيره لاتنتهى بل هو روح تتجدد جميل بوح يدخل السعادة ويجعل الفرح وشاح من ورد نص كان منبت الأحلام وأرض شاسعة خصيبة تشتاق لزرعها وزارعها وماكث فيها ما بين إنهمار ألم ومطر ..له اتساع السماء لا زال ..للخوف بقية بزمرة رعد العشق وقسوة إنتظار شفافية روحكَ رسمت للروح ربيع الحضور شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا |
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-21-2021 الساعة 05:09 PM
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ’,
![]() |
![]() ’,
أُحِبُ قُربَ النواَفِذِ جِداً .، يَكفِي أَنهاَ تَنتظُركِ مَعِي .!
التعديل الأخير تم بواسطة وسم ; 12-21-2021 الساعة 08:24 AM
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
متبلد
يا من لا يتبلد بعد هذا المطر المرتاح ، والفواح ، والمنزاح. حروف جميلة ، كنبات في عمق الروح. |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ’,
أُحِبُ قُربَ النواَفِذِ جِداً .، يَكفِي أَنهاَ تَنتظُركِ مَعِي .! ![]() |
![]() |
#10 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
’,
قد وَجدتُ خلفَ مَنزلِي مَدفناً لِـ/ أطناَنٍ مِنَ الأُمنِياَت التِي أجلتُهاَ .، وَ لاَ بأَس فَـ/ حَصادُ الخُذلانِ وَفيِراً وَ يكفِي لِـ/ كُلِ المواسِم . آلقِلادَه " لَم يَعُد يُخِيفُنِي هَذاَ البَرد وَ رفِيقهِ قَسوةِ الأَياَم .! فَقد خَبأَتُ كُلَ تَفاصِيلُكِ الداَفِئةِ تَحتَ جلدِي .، فَـ/ أَنتِ صَديقتِي وَ الأهمُ شَقيقتِي . |
|
![]() ’,
أُحِبُ قُربَ النواَفِذِ جِداً .، يَكفِي أَنهاَ تَنتظُركِ مَعِي .! ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() ![]() |