البيوت القوية أساسها المودة والرحمة - منتديات مدائن البوح

 ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .

.....
» ..... «  
     
 



قبس من نور

( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )

( يمنع المنقول )



البيوت القوية أساسها المودة والرحمة

( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-02-2025, 09:03 PM
نبيل محمد غير متواجد حالياً
Jordan     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 340
 تاريخ التسجيل : Feb 2021
 فترة الأقامة : 1502 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (11:00 PM)
 الإقامة : المدائن
 المشاركات : 360,192 [ + ]
 التقييم : 505873
 معدل التقييم : نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute نبيل محمد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي البيوت القوية أساسها المودة والرحمة












البيوت القوية المتينة
ليس أساسها الأسمنت المسلح فقط
بل المودة الصالحة التي تعتبر التسليح الفاخر
ما زلنا نسمع عن معدلات الطلاق
وهي تسجل ارتفاعا مقلقاً ومعيبا ومثيرا ومحزنا في
مجتمعاتنا العربية والتي جل أهلها متعلمون.
1-فمتى يتعين علينا إعادة تقييم العلاقة لتحديد
خطواتنا التالية لبناء مستقبل أفضل مع شريك
الحياة؟
2-متى ندرك أننا في علاقة منتهية عاطفيا؟
3-هل تعتقد أن الحب لوحده كفيل بإصلاح الأمور؟
4-هل الإشفاق العاطفي أحد الأسباب الأكثر شيوعا مما
يدفع للاستمرار بعلاقة تعيسة لا تسمن بأي ألفة أو
عاطفة؟
5-متى نخشى ببساطة إنهاء العلاقة والمضي نحو
المجهول؟
العلاقات الغير صحية قد تحرم الأسرة من فرصة التمتع
بمناحي الحياة، كما قد تسبب للأبناء الشعور الدائم
بالتعاسة والندم، مما قد يفرض جو من الاكتئاب المزمن
والقلق وفقدان بوصلة الأمان، خاصة إذا كان أحد
الطرفين يقدم الكثير من التنازلات في سبيل الاستمرار في
العلاقة.
حصري
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : البيوت القوية أساسها المودة والرحمة     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : نبيل محمد




 توقيع : نبيل محمد






رد مع اقتباس
قديم 04-03-2025, 08:39 AM   #2


الصورة الرمزية الْياسَمِينْ
الْياسَمِينْ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 880
 تاريخ التسجيل :  Aug 2023
 أخر زيارة : يوم أمس (12:00 AM)
 المشاركات : 135,902 [ + ]
 التقييم :  272280
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: البيوت القوية أساسها المودة والرحمة





 
 توقيع : الْياسَمِينْ






رد مع اقتباس
قديم 04-03-2025, 01:11 PM   #3


الصورة الرمزية الْياسَمِينْ
الْياسَمِينْ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 880
 تاريخ التسجيل :  Aug 2023
 أخر زيارة : يوم أمس (12:00 AM)
 المشاركات : 135,902 [ + ]
 التقييم :  272280
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: البيوت القوية أساسها المودة والرحمة




1- فمتى يتعين علينا إعادة تقييم العلاقة لتحديد خطواتنا التالية لبناء مستقبل أفضل مع شريك الحياة؟!

- ترتكز العلاقة الناجحة والسعيدة بين الشريكين في الحياة على الثقة الصادقة والعواطف النقية، وتبادل الاحترام، وإبداء الاهتمام والحرص عليه، وحين تتآكل هذه الركائز يصبح من الصعب الاستمرار في الارتباط، ويتعين التفكير مليا في إصلاح ما تضرر أو الانفصال.

2- متى ندرك أننا في علاقة منتهية عاطفيا ؟!
- عندما يرفض الشريك التغيير الجدي والتواصل الهادف والمثمر لإنقاذ العلاقة المتدهورة تدريجيا أو السعي إلى القيام بأي مجهود للحفاظ عليها، فإنها تكون قد خمدت ويبقى الفراق مسألة وقت فقط.

3-هل تعتقد أن الحب لوحده كفيل بإصلاح الأمور؟!
- الحب وحده مهما تبلغ شدته، لا يكفي لترميم علاقة متضررة، وإنما التمسك به وإظهاره يساهم إلى جانب خطوات أخرى عملية في تجاوز العقبات، وبناء ما تهدم من وشائج وأحلام مشتركة تعيد للعلاقة تماسكها ورونقها وتدفعها بقوة إلى الأمام في اتجاه أفضل.

4- هل الإشفاق العاطفي أحد الأسباب الأكثر شيوعا مما يدفع للاستمرار بعلاقة تعيسة لا تسمن بأي ألفة أو عاطفة؟
- قد يشكل الإشفاق العاطفي محفزا لبذل الجهد وتكبد المشقة للارتقاء بعلاقة تعيسة أو إحياء عاطفة خامدة، ولا شك أن البرود العاطفي والانقطاع الشعوري هما أخطر ما تواجهه أية علاقة بين الشريكين في الحياة.

5- متى نخشى ببساطة إنهاء العلاقة والمضي نحو العلاقات الغير صحية قد تحرم الأسرة من فرصة التمتع بمناحي الحياة، كما قد تسبب للأبناء الشعور الدائم بالتعاسة والندم، مما قد يفرض جو من الاكتئاب المزمن والقلق وفقدان بوصلة الأمان، خاصة إذا كان أحد الطرفين يقدم الكثير من التنازلات في سبيل الاستمرار في العلاقة ؟!
- غالبا ما ترتبط الخشية من المستقبل بالخسارة وتوقع الأسوء، وأحيانا بالخوف من الوقوع في التقدير الخاطئ للأمور، وغالبا ما تتداخل هذه الاعتبارات مع روابط ظاهرة وخفية نسجتها طبيعة تعايش لصيق، لذلك فليس من السهل إنهاء علاقة لا زالت تحمل أشياء مشتركة كالأبناء والذكريات والعشرة...


كاتبنا الجميل أ. نبيل محمد
صاحب الأفكار الموفقة
خالص المودة و التقدير أيها المبدع الجسور


 
 توقيع : الْياسَمِينْ






رد مع اقتباس
قديم 04-03-2025, 01:42 PM   #4


الصورة الرمزية الفيصل
الفيصل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 55
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (04:17 AM)
 المشاركات : 134,258 [ + ]
 التقييم :  532376
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: البيوت القوية أساسها المودة والرحمة



1. متى يتعين علينا إعادة تقييم العلاقة لتحديد خطواتنا التالية لبناء مستقبل أفضل مع شريك الحياة؟
عندما تكون العلاقة الطبيعية اساسها تكوين أسرة فهي من يقيم نفسها بنفسها تلقائيا.

2. متى ندرك أننا في علاقة منتهية عاطفياً؟
عندما يكون الطلاق هو الخيار المريح.

3. هل تعتقد أن الحب لوحده كفيل بإصلاح الأمور؟
نعم، فبدونه تهون جروح الآخر للآخر.
.

4. هل الإشفاق العاطفي أحد الأسباب الأكثر شيوعًا مما يدفع للاستمرار بعلاقة تعيسة لا تسمن بأي ألفة أو عاطفة؟
الإشفاق العاطفي مروءة سيوصل الى الرحمة والمودة.

5. متى نخشى ببساطة إنهاء العلاقة والمضي نحو المجهول؟
عندما يكون الحس المسئول في قمة تجلياته.


 
التعديل الأخير تم بواسطة الفيصل ; 04-03-2025 الساعة 04:35 PM

رد مع اقتباس
قديم 04-03-2025, 06:04 PM   #5


الصورة الرمزية النقاء
النقاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (06:08 PM)
 المشاركات : 376,724 [ + ]
 التقييم :  101251
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: البيوت القوية أساسها المودة والرحمة



هلا فيك وغلا كاتبنا الراقي
نبيل محمد
طرحت موضوع مهم جداً
وواقعي ولا يخلو منه واقعنا بذلك

1. متى يتعين علينا إعادة تقييم العلاقة لتحديد خطواتنا التالية لبناء مستقبل أفضل مع شريك الحياة؟

إعادة تقييم العلاقة هو جزء ضروري من أي شراكة ناجحة، فهو يساعد في ضمان أنها تسير في الاتجاه الصحيح وتحقق السعادة للطرفين. إليك بعض الأوقات الرئيسية التي يكون فيها من المناسب إعادة النظر في العلاقة واتخاذ خطوات نحو بناء مستقبل أفضل:

- **عند مواجهة خلافات متكررة:** إذا كانت هناك مشكلات تتكرر دون حلول واضحة، فقد يكون هذا وقتًا مناسبًا لإعادة التقييم والبحث عن حلول جذرية.

عند الشعور بعدم الرضا أو الإحباط المستمر:
إذا كان أحد الطرفين أو كلاهما يشعر بعدم السعادة لفترة طويلة، فمن الضروري الجلوس معًا لمعرفة الأسباب ومحاولة تحسين العلاقة.
عند الشعور بأن العلاقة أصبحت روتينية
دون تقدم أو نمو:


2. متى ندرك أننا في علاقة منتهية عاطفياً؟
ندرك أن العلاقة قد انتهت عاطفياً عندما نشعر بأن التواصل لم يعد كما كان،
أو عندما يغيب الاهتمام المتبادل
والرغبة في مشاركة اللحظات والاهتمامات.
إذا أصبح الشعور بالوحدة داخل العلاقة أكثر وضوحاً من الشعور بالقرب،
أو إذا كان هناك صراعات متكررة
دون أي رغبة في حلها، فقد يكون ذلك إشارة قوية على أن العلاقة لم تعد تمنحك الدعم العاطفي الذي تحتاجه.


3. هل تعتقد أن الحب لوحده كفيل بإصلاح الأمور؟
الحب قوة عظيمة، بلا شك، لكنه ليس العصا السحرية التي تحل كل المشاكل. العلاقات الإنسانية تحتاج إلى الحب،
نعم، لكنها أيضًا تحتاج إلى الاحترام، التفاهم،
الصبر، والقدرة على التواصل بشكل صحي
يمكن للحب أن يكون الشرارة التي تدفعنا للمحاولة،
لكنه لا يكفي وحده لإصلاح الأمور
إن لم يكن هناك أساس متين
من القيم المشتركة والاستعداد للعمل على حل المشاكل.


4- هل الإشفاق العاطفي أحد الأسباب الأكثر شيوعا مما يدفع للاستمرار بعلاقة تعيسة لا تسمن بأي ألفة أو عاطفة؟

نعم، الإشفاق العاطفي يمكن أن يكون سببًا قويًا يدفع الأشخاص للبقاء في علاقات غير سعيدة،
حتى عندما يكون واضحًا أن العلاقة تفتقر إلى الألفة أو العاطفة الحقيقية.
الشعور بالذنب أو تحمل المسؤولية
عن مشاعر الطرف الآخر
يجعل البعض يخشون إنهاء العلاقة
خوفًا من إيذاء الشخص الآخر أو تركه يعاني وحيدًا.
لكن البقاء في علاقة غير سعيدة بدافع الإشفاق قد يؤدي إلى مزيد من الأذى على المدى الطويل للطرفين
،حيث يبقى كلاهما محصورًا في علاقة لا تلبي احتياجاتهما الحقيقية ولا تمنحهما


5. متى نخشى ببساطة إنهاء العلاقة والمضي نحو المجهول؟
إنهاء العلاقة والمضي قدمًا نحو المجهول ليس بالأمر السهل أبدًا، لكن هناك لحظات يكون فيها التمسك بشيء لم يعد يخدمنا أصعب من تركه وراءنا.
قد نخشى إنهاء العلاقة عندما نشعر بالراحة في المألوف،
حتى لو كان مؤلمًا،
أو عندما يخيفنا المستقبل المجهول أكثر من الواقع الصعب
.لكن في كثير من الأحيان
تكون المخاطرة بالخروج
من دائرة الاستنزاف العاطفي هي الخطوة التي تمنحنا حياة أكثر سلامًا ووضوحًا.

أحيانًاالقفز نحو المجهول هو ما نحتاجه لنكتشف أنفسنا من جديد. رغم أنه مخيف،
إلا أنه قد يكون فرصة لإعادة البناء والنمو.


موضوعك مميز والحديث عنه يعطينا قيمة
وفرصة لمعرفة صعوبة الحياة وكيف نتواجهها
وتقبلها بعقل مفكر ناضح وناصح

أحسنت الطرح المميز
شكرًا لروحك الجميلة هنا


 
 توقيع : النقاء





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:18 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
 المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
 دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas