.. حذار يا نبض السنين .. !

.. حذار يا نبض السنين .. !

ما بين دمعٍ و حنين ..
أناغيكَ شوقًا عاصفًا .. متمردًا .. مبحرًا
في ميناء اللامدى ، وشموخ الأنين ..

******

أينكَ يا قمري
يا أهزوجة الوئام ؟
أسائلُ عنك ظل الأيام
بمساءاتٍ وأحلام
بصلاة قلبٍ ..
وطهرِ هيام ..
آهٍ منكَ يا هُمامْ ..

*****

سلْ عني الروح والعَبْرة
فسفنها دومًا
تمخر عباب الذكرى
تناجيك برقًا
تناديكَ رعدًا
تقابلكَ عهدًا
وفاءً وصبرا

******

ولكن ...

حذارِ يا نبض السنين
وعبق العمر الدفين
فعجلة الحياة تمضي
ويمضي معها الحنين
فلتكن يا فطينُ فطين
فما سفني تلكم التي
في مرفأك / قبضة يدك
ستظل .. يا أنت َ .. منتظرة
ولأمواج حبك المتلاطمة
منشطرةٌ منشطرة

بل ..

هي لذاتها / لبريق إيمانها
منتصرةٌ .. للأنا .. منتصرة .

للمزيد من مواضيعي

 

المبدعة الأنيقة حرفا وإحساس الدانة
يتناغم فيضك بإيقاعه وهمسات نبضك وإن جاء حزين يظل مبهر بدقاتة
سامي في معاناتة
ما أروعك وهذا التجلي الوارف بالإبداع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

الدّانة معجب بهذا

مسافات يكتمل بها العمر

هكذا هو الحنين أينما حل صنع بهجة

هو كالغيث يسقي تربة قلوبنا

فنحصد مزيدا من الحب

يكبر فيحتوي آلامنا وأشواقنا

الختم
وللتنبيه
ومكافأة المنتدى

الدّانة معجب بهذا

مابين دمع وحنين
تهاوت حمم الأشواق
على مشارف الروح
وتقف الامنيات عاريه
إلا من حنين..
ولاشئ سوى
قسوة قدر
ذابت في ظلام العمر

إينك يا أنت..؟؟
هل اترك الشوق ينتحر
بين أصابع الوقت؟
أم أدعه يموت وحيداً
يتحمل سياط الوجع
‏حافياً يخطو فوق نتوءات الظلام..!


ولكن ..!!
أخبرني بربك؟؟
كيف ألتقيك ؟
‏في حلمٍ أم في خيال
‏تعاضدني واهناً
فقد أصبحت أتخبط بين الماضي،والحاضر
‏واقع وخيال..
‏بين صمود وأستسلام..
‏بين التخلي والتمسك..
‏...آاتظن أنني بخير ؟
لا أعرف ..!!
فقد بتُ أعيش على فتات أمل ..!!
ولكن ..
حذار يانبض السنين..

احساس القلم وجماله
(( الدانه ))
حرفك كماء عذب يروي عطش السطور
تسرقين انفاس الكلمات بجمال حرفك
لروحك روح وريحان ..



عابرة مرت من هنا..!!

الدّانة معجب بهذا

العمر يسرق منا كل شيء
الحنين وعذب السنين ,,
ايناكِ هل أجدك على شاطئ الحلم
أم في نجوم السماء أو مصاحبة لحبات الرمال في صحراء
عبثت فيها رياح في ليل دامس..

اؤمن إن هناك في الأفق شروق
وسحابة تغسل نبض السنين
حرف متمكن يتقن فن السطور
كل الود والتقدير
../
\

الدّانة معجب بهذا

يفوح صوت الصبح هُنا
وتسألني تلك العصافير البيض
عن مُدنكِ البيضا
عن أشجاركِ السمراء والخضراء
عن أنشودة أهزوجة الوئام
عن الحروف الوردية
نحو نبض السنين
وعبق العمر الدفين
بلغة الحرف التاسع والعشرين
كلماتكِ صمتها أغنيات
ونبراتها اغراق في سحر المستحيل
تذوب في قطرات العشق
وترشفكِ كل حين

اقرأ هُنا وتمنيت أن لا انتهي...

أحسست وكأني على بساط ريح هادئ اتجول بين اسطركِ

الدانة

حقاً مبدعة في التشبيهات ومخارج البلاغة...

تحياتي مع وآفر احترامي

الدّانة معجب بهذا

لتكن قبضة يديه فاتحة الحرف وأفق الخيال
نسوق الشوق فيسوقنا المعنى ونلون المساء
أغنية نابضة بالطهر والجمال ..

الدانة ...

عزف على وتر النبض ونوته جميلة تستنهض نبضه ..
دام جمال الحرف والروح ..ز

كان هنا ومضى

الدّانة معجب بهذا

الله الله الله
كل الذي أقوله:
سر منتعشاً يا مداد اليراع بين زهور التميز والإبداع
تبارك الله الدانـــــــــــــــــة

الدّانة معجب بهذا

الجمال هو ما رأته
نفسك الشفافة
الراقية الدانة
المتألقة الشقيقة لأرواحنا

الدّانة معجب بهذا

بل هي لذاتها لبريق إيمانها منتصرة


ختامها إنصاف ل الذات
وذلك حسب شقوق الحنين
أن تلتم وتلتئم

عميق الدانة حرف يصل وللأعماق
تحية ود و باقة ورد

الدّانة معجب بهذا