سُلاميات

سُلاميات

سُلاميات صوتُ السنابِلِ في دَمي ريحٌ يُعتِّقُها الظَّمأْ ويغوصُ في روحي ويأبى أن أغوصَ بروحِهِ لِيظَلَّ أوَّلُهُ يُرَتِّبُ آخِري ويلٌ لِتلكَ القِسمةُ ( الضِّيزى ) تَدُسُّ نفوذَها في مِعصَمي عَلَّ القوافِلَ في عيونِ البيدِ تغتالُ الهَنا وتَجُبُّ أطيافَ الكلامْ *** كم من سؤالٍ بينَ أوردَتي استفاقَتْ حينَ غادرتُ الظِّلالَ مُيَمِّمًا نحو التضاريسِ الأليفةِ حينما غيَّرتُ بَوصَلتي إلى مسرَى الغَمامْ ! *** جاوزتُ ظِلِّي في ثَرى الأيامِ أحلامًا تُذيبُ مَعالِمَ الأهواءِ ترويها تراتيلَ الحقيقةِ حينما طارَ اليمامُ الغضُّ في أعناقِهِ البُشرى وأغصانُ السَّلامْ *** الغيث حصري للمدائن

للمزيد من مواضيعي

 

الله الله يا أديبنا الكبير الشاعر الراقي
الغيث

يختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر
وعودة تليق بسموك

الفيصل ,الغيث معجبون بهذا

أتحفنا الغيث
بإحساس حرف
نقرأ لك
بصوت مرتفع
وعلى ضفافه
نسبح ونتعطر بالإقحوان

النقاء ,الفيصل ,الغيث معجبون بهذا

إيقاع النبض وعلبة الألوان
بترانيم المداد ومرآة الشفافيّة
دمتَ وطيبَ الطِّيبِ أيها الغيث النبيل و نوارس الرّبيعيّة

الفيصل ,الغيث معجبون بهذا

ويلٌ لِتلكَ القِسمةُ ( الضِّيزى )
تَدُسُّ نفوذَها في مِعصَمي

^
خطوت فوق الروعة ، فوق الجمال ، حد السماء يالغيث ..

الفيصل ,الغيث معجبون بهذا

كما أنت كالعادة جميل
فجمالكَ يُعبّر عن رحلة داخلية تتضمن صراعًا بين الذات والروح، والبحث عن الحقيقة والسلام الداخلي.
ففي المقطع الأول، صوت السنابل كرمز للعطش والصراع الداخلي، مشيرًا إلى تأثير الماضي على الحاضر. القسمة غير العادلة تقتل السعادة والأحاديث الجميلة. في المقطع الثاني، نستيقظ على أسئلة داخلية واتجاهها نحو الأمل والسلام. في المقطع الثالث، يتجاوز ماضيه ليحقق أحلامًا تذيب الأهواء، مسعى لتحقيق الحقيقة والسلام الداخلي. الطيور البيضاء ترمز للبشارة والسلام، مما يعكس الأمل والتجديد.

النقاء ,الغيث معجبون بهذا

الله يسعد مسائك يالغيث
أديبنا الراقي والله المدائن فيها نور من هذا الوجود والحضور
والنصوص الفخمة
هنا حصريات سلاميات
من قطاف السنابل الشتى
وحاله الغيم ووصفه بالخير
جمال وإتقان
صور مترابطة
وخيال خصب
همسة لك يالغيث
عندما نقراء لك
فنحن على ثقة
أننا سنكون على موعد مع الدهشه
شعر وحرف وفخامة
دام وجودك وحرفك ياراقي

شكرًا لروحك الجميلة هنا
:

الغيث معجب بهذا

عيون الشعر ، يا ألق " المدائن " .............
فلو شربت ، لما جفت عيون !
‎شتان بين من يصبُّ الشعر عذبًا صافيًا
من أمزان مشاعره وبين من يلده مشوه الخِلقةِ
مبدع المدائن وأديبها الراقي " الغيث"
ماذا أقطف وماذا أترك ، بعد هذا النضج كله وهذه العذوبة
" سلاميات" غاية في الجمال والإبداع والإمتاع
‎تقبل مروري المتواضع،مع خالص احترامي وتقديري
لشخصكم الكريم.

النقاء ,الغيث معجبون بهذا

،،
،،
،
علّ القوافلَ في عيون البيدِ
تغتالُ الهنا
وتجُب أطياف الكلامْ
،،
،
فيض الغَمام ينسدل كظلة من فيئ
يمسد على غصة اثقلَت القلبَ بؤسا
نهرب نحو وميض لوح بالأفول
لعلنا ندرك قبس من نشوةٍ يشعل النبض
تحت رمادٍ يغطي ضرام الوهج
،،
،
الغيث
ويبقى المعنى ساكنا في قلب شاعرً
استلذ الحديث عن غصة جالت كامنه
من مكة إليك تقوفلَت مشاعر المحبة

،،
،

النقاء ,الغيث معجبون بهذا

أديبنا القدير

الغيث

حقاً حروفك مبهرة و أنت ما شاء الله لا قوة إلا بالله غزيرٌ في معانيك

حفظك الله و رعاك

الغيث معجب بهذا