حَياة مِنْ وَرَق .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

لم يكن تكلفاً أن أحتاج الى ورقة، كل ما احتجته هو الشعور الغائب عنكِ بأن تعلمي بأني أحبكِ جداً وأكتفي، بصمتي بغيابي برحيلي بترحالي بتواجدي في أي مكان وفي كل مكان. .. وأكتفي.




الله الله ياوطن كاتب الجمال دوماً
وحرفك والله بمقام الوطن
نحتويه على حياة من ورق ثابته لاتموحوها الذاكره
كلماتك واقعها جميل وان تخليها تفاصيل
الغالية وتلك المعاناة التى حالت بها
كتبت الشعور الذي نحتاجه ونواسيه بالقلم
فالصمت ابلغ من الكلام
لإن شعور الغياب مورق متعب
رغم الوجع الا أنها حروف متوهجة
كلما اقرأ سطر اتلهف للسطر الثاني
بين الاحلام والامال نص ومعاني سامقة
تدل على كمال الاحساس والطيبة
دام غيثك وارف الظلال ثري الفكرة
رائع دوماً ويسعدك على هذا النص الفخم
خمس نجوم

شكراً لروحك الجميلة هنا

النقاء
اسعدني حضورك

تحياتي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

الله ما أجمل هذا النص وكأنني أمام شخص يتحدّث بصدق
وما علي إلاّ الإنصات له
لأكون حاضرة بكل حواسي (سمعي وبصري وفؤادي )
وهذه العبارة شدتني (كنت أختصر النساء جميعهن في ابتسامة أمي)
القدير وطن رائع وكفى
تقديري واحترامي لك

عطاف المالكي
حضورك اسعدني كثيراً
اشكركِ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

الحبر أحيانا دم كما أن القلم شريان يجري على الورق
لتكون الحروف بكل هذا الألم والعمق
الذين رحلو ربما استراحو
وتركو للأحياء الشقاء بذاكرة ووجه يرتدي الحياة.

حفظ الله والدتك ورزقك الله برّهما
تحية وتقدير

نعم
الذين رحلوا استراحوا وتركوا آلامهم واحلامهم معلقة
في نواصينا..

يمام
اشكركِ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع

.
.
.
فالكتابة قطعةٌ من العذاب اللذي لا بدّ منه
حين يكتبك الحزن والوجع
وقطعة حلوى حين يكتبنا الفرح بلقاء حبيب وحتى انتظاره
الشعور من يحدد حرفنا واتجاهه وإن اختلفت احواله إلا أنها
صورة للروح التي بين اضلاعنا تنازعنا وننازعها ..
ويبقى الحبر والورق في صراع ...

وطن
حرفك يبعث المتعة والجمال..
أهلا وسهلا بك في مدائنك

كان هنا ومضى

آيه يا صديقي
نعم كما أوجزت

عصي الدمع
أسعدني حضورك
تحياتي

الْياسَمِينْ معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

لله درك حتى الرضا على كل حرف خطته يمناك
مقتطفات تفيض حكمة نبعت من أعماق إنسان صادق
مجرد إغماضة عين
فأنزلقُ فوق كله كخيوطٍ من نور !
ما شاء الله عليك يا وطن..
تكتب فينساق إليك النص
فتتعتق خمرة المعنى فينا
ولا نملك وعيًا يستفيض بنا لرد
فعندما تتصارع مشاعرنا داخل أرواحنا
ليس هناك سوى الصبر والدعاء لتتحقق أمانينا
شكرًا لمشاركتنا أبداعاتك
وكل الرضا والفرح لقلبك
ولكل ما يدفعك للكتابة بيننا
دمت برعاية الله

الياسمين
أدام الله السعادة طريقاً لكِ

أسعدني حضورك
أشكركِ

الْياسَمِينْ معجب بهذا

وطن باي قلم وإحساس كتبت
شكرا لعمق وقيمه ما كان هنا
استمر كلمات تعبق بشذي الجمال

ماهذا ياوطن لك قلم يستصرخ أرضك لتثور براكينها طواعية لأمرك فاهدأ أرجوك لا تجعله نصل سيف يشرب مداده من دمائك تجود بنزفها جروحك .

كنتُ قد كتبت ذات مرة أنه ماأشق على قلم حبس كلمة إلا لَيّ أعناق الحروف لتهذيبها

ولعل هذا ماأوجعك كبته في أضلاعك .

دمت بخير