تغريبةُ الغسقِ

تكتبين قصيدتك
وتمضين في سلام
للتركي لنا النور
وحرية استفزاز الأقلام
يحاصرني التردد كلما استوقفتني
قصائد الياسمين
فهي إشارة الضوء
الذي يٌفند كل العتمة
وأشعر بالخوف يبتلع قلمي
كلما هممت أن أكتب عنك
شكرا لك شاعرتنا الكبيرة
تشرفت بشعركِ الجميل
وفقك الله ورعاك

وهج الهجير
يشعل فتيل الأحزان
والإجابة على السؤال
أصبحت تلك الأمنية المستحيلة ...
الأديبة المنفردة الياسمين
شعركِ يجاور
ظل القمر
وأعرفٌ أنه يغار
من قصائدك
ما أجمل قصائد الياسمين
فهي قطر الندى
على تٌفاحة الفجر
تسقي جفاف العمر
وتحملنا على جناح الأمنية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

مرحباً فيك إداريتنا الراقية
الياسمين

جمال القصيدة هنا
لايوصف
حرفك يهب لنا قناديل نور
لننغمس فيه أكثر برغم رماديته
لكن هذا السكب من كأس قلبك
روح هذا الحرف ورياحين هذا النص
لا تسقط رائحته ابداً
اي عشق هنا كتب بل بحر ومعاني
تعني تآلف روحين التقتا ذات نبض
حين تغدو كل التفاصيل
حينها تتسع بعين القلب كل الرؤى والفضاءات
بما يتيح للروح فرحة ودمعةً
قرب ورجاء
وكلها في إطار النبض أروع ما يكون
شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

إداريتنا الجميلة النقاء..
ممتنة لكل حرف من حروفك هُنا
فقد عطرتِ متصفحي
بكلماتك العسجدية
وبحضورك البهي..
لقلبك السعادة والفرح
تحيتي لك
‎

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

تم الختم ويرفع للتنبيهات ويمنح لكِ المكافأة تستاهلين اكثر واكثر

آشكرك

‎لقلبك أزكى التحايا القلبية
مع عميق شكري لكرمك الحاتمي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعد النجوم

الله الله

ماهذا الابداع دكتوره ياسمين


نص راقي وجميل وعذب ايه بالله

ومن غير الشاعره الياسمين يأتي بالجمال والروعه



ابدعتي لله درك


بوركتي وبورك حرفك الاخاذ


تحيااااااتي لك ياجميله

‎أهلاً بالشاعر الراقي أعد النجوم
‎اسعدني تواجدك بين كلماتي ‎
‎وشكرًا من القلب على جمال حضورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة

هو الجمال الذي تعودناه
من قيثارة الشعر الياسمين
ذلك حينما أحس أن الأبيات تطربني
ويهتز لها كياني
أعرف أن القصيدة لك
حتى من دون نظر إلى المعرف
فالشعر يأتيك مطواعا ومنقادا
أيتها السامقة
قرأتُ واستمتعت وأعجبت يا وردتنا الرائعة
مودتي والورد .

🌺🌺

‎أهلاً وسهلًا بالشاعرة الأنيقة سارة
‎بهذا العبور الجميل تكتمل قصيدتي..
وتزهر كلماتي…
‎وتبتسم صفحتي
لربيع تواجدك الفاتن والزاهي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الغريب

الأديبة المميزة ...أختنا الياسمين ...سيدة الحرف الممتع ...
كنت عابرا ...بالجوار ....
فسمعت حروف وكلمات... في حوار ...
دخلت في هدوء ...وحجزت مقعدا...
قرأت الشطر الأول فنال اعجابي ...قبل ما أقرأ الشطر الثاني ...
فسايرت الايقاع ....كأنني أنصت لاحدى الأغاني ...
العامرة بروعة الكلمات ...و ما تحمله من معاني ...
التي ألزمتني ...أن أتسمر في مكاني ...
وأنا لاأتقن فن المجاملة ...ما في القلب يقوله لساني ...
لهذا أقدم للمدائن التهاني ...
لوجود مثل هذا الفكر وهذا القلم ....يوزع الفرح الأدبي بالمجان ...
أختنا الياسمين رائع ما قرأت هنا ...ابداع لا يشبهه ابداع ...
وهذه حقيقة ...وليس بسر كي لايداع ...
دمت صاحبة قلم ممتاز ...لونه الامتاع ...
باقة ورد لشخصك الكريم وسلام كبير

أخي الأديب الرجل الغريب..
‎كم أُحب حضورك وسطورك
‎ياعطر الياسمين وكم أنتظره..!
‎تواجد من هم بقامتك في أي نص أدبي ..
شهادة مصادقة …
‎مرورك بديع جدًا..
وخُلقك رفيع..
وثناؤك ربيع…
‎وإعجابك محل تقديري واعتزازي ..
‎فشكرًا كبيرا بمداد السماء..
‎على كل حرف توجتني به هُنا
‎وسيبقى شذى عطرك دائمًا وأبدًا
فواحًا في متصفحي مابقيت الحياة…

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

الأديبة والشاعرة المبدعة الياسمين
ما أجمل السحر في بيانك وما أروع الإحساس في نظمك
تناغم يبسط الحلا على أسطر من عشق أذاب الحروف ولها
فتمايلت طربا وإبداعا
ما أروعك ياسيدة الحرف البديع
سلمتِ والنبض
مودتي وإحترامي

أخي وصاحب الحرف الجميل
مستشارنا فتحي عيسى..
‎في حضورك تنتشي الأبجدية
‎وتتراقص الحروف العسجدية
‎ياسليل النور والأدب ..
ليس هناك مايوصف
‎مرورك وسطورك
‎فشكراً معطرة تتكاثر لروحك الجميلة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

لا بد أن يكون
في كل وريد ينبض بالحياة
فصول العاشقين الأربعة
الحُب أكسر الحياة
وفتنته الأيام اللذيذة
والأشواق هي فوضى الحواس
التي تعبث بنا
هو نقطة ضعفنا
وكل المواقد
لحظة الاستسلام وفي نشوة النصر ...
واقترنت هذه القصيدة أيتها الياسمين
بإحدى الغيمات
وهنا لنا وقفة
إجلال إجبارية
فحرفكِ لحن سفر
وأنشودة مطر
تحية صباح لكِ

‎أ. هادي وقصة مرور الجمال المتجدد
حيث عنــاقيد الجمال التي أحاطت بروعة الحضور
‎المتفرد بكل معانيه …
‎سلمَ هذا المرور وسلمت ذائقتك وطاب حسك
‎حفظك الله وأسعدك..
‎شكرا لهذا الحضور الذي لا يليق إلا بك
‎تقديري وامتناني

جابر محمد مدخلي معجب بهذا

سألتُ .. فانسربت في الماء أسئلتي
‎ما اسمي؟ وما شكل أحلامي ومُنطلقي؟

‎وهل سعيد أنا في لوح خافيتي؟
‎أم أنني مُتعبٌ في رحلتي وشقي؟

‎وكم من الدمع في عمري سأذرفه؟
‎وكم من التيه قد ألقاه في طرقي؟

‎طويت أسئلتي كي تنجلي لغتي
‎ما زلتُ في غامضٍ بالصمت مختنقِ

‎من يكشف السر لي؟ هل رحلتي بدأت
‎من مضغة الحلم حتى آخر الرمقِ؟

‎أفقتُ من دهشة التكوين تحملني
‎ ريحٌ يُبللها ما فاض من أرقي

...

الله الله
بارعةٌ في تشكيلِ الحروفِ
وهذا التحكمُ في المفرداتِ
كصائغٍ يصوغُ من اللجينِ أجملَ القلائد
وجدْتُك أمينةً على الحرفِ والمعنى
من كلِّ حشوٍ ولحنٍ
وأنّي إذْ أقفُ منبهرةً
بهذهِ القلادةِ الفنيةِ اللامعةِ
لا يسعُني الوقتُ ولا تسعفُني قواميسُ اللغةِ
عاجزٌ قلمي عن الشكرِ
أقولُ لكِ :
كوني بالقربِ دومًا
فحرفُكِ لا يُمَلُّ #