حصون رقّت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاذ

الحُب أمان ونعيم
يلغي كافة الحدود والقيود‍
‏يشل منطق الفكر ويتحكم بالعقل
‏يُلهب القلب والمشاعر والاحساس
‏يفقدك الصبر ويحرقك لهفة وشوق
شُعورٌ عميق باﻷمان والإحتواء في كونه غير مفهوم
وغير مخططٍ له ينهب القلب دون إدراك
أمانٌ يُشعرك بأنك مُحاط بدفء حضوره
نسمة تجعل القلب يخفق حين تهب تشعل فتيله
لحظاتٍ تعاش دون تخطيط
إنه السكون الذي يملأ الفراغ ., والدفء الذي يغمر الروح
حين يجعل الحياة أجمل وأكثر عمقًا
وهو الملاذ وعطاءٍ غير مشروط
الحب حياة قلب ،, وغذاء روح .

لكنه سلاح ذو حدين
إما أن يجعلنا نعيش اللذة ويكتب لنا ميلادًا جديد
أو يجعلنا نموت ونحن أحياء ،, جسد بلا روح .. وجه بلا ملامح
هذا هو حال القلب حين يُنهب يمر بأحوال يتعجب منها العقل .!
‍
نُور على نُور كان حرفك
وحُقول زنْبقٍ وياسمين وامتدادٍ كثيف العطر‍
كُل الشُّكر والورد ..‍

ملاذ.~

تعقيب فيه روح الشعور الحقيقي بحال الحال
أعجبني هذا الكم البديع من التجلي الروح الفائق
شكرًا لكِ على هذه المتعة,

النقاء ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

.
.

وهل الحصون ترقّ
لله درّك
كيف أضفيت صفة الليونة على الصخر
الفيصل
وبحرفه يغني الصباح
وتحضر الأشياء التي تضمن لنا أن نتعافى من كل كدر

المساحة النبضية هنا استثناء

الفيصل ..
كبير حتى بحرفه

النقاء ,الْياسَمِينْ ,الفيصل معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

وهل الحصون ترقّ
لله درّك
كيف أضفيت صفة الليونة على الصخر
الفيصل
وبحرفه يغني الصباح
وتحضر الأشياء التي تضمن لنا أن نتعافى من كل كدر

المساحة النبضية هنا استثناء

الفيصل ..
كبير حتى بحرفه

الله يسعدك دوم على حضور حرفك البديع الكريم الراقي في كًل تعقيب,

بُشْرَى ,النقاء ,الْياسَمِينْ معجبون بهذا

أخي الكاتب الجميل الفيصل
الحب سقوط من نوع آخر..
سقوط جميل
نجر أنفسنا نحو مقصلته طوعًا
يهزنا بعمق
ويسافر بنا بين سنابل القمح
وبساتين الليلك
هو الأمان المتبقي لنا
وسط حرب هذه الحياة
فمدى حصولك على الراحة بجانب هذا المحب
ومدى شعورك بأنّ الكلام الذي بداخل قلبك
يخرج مسرعًا، بدون تنميق أو مقدمات
فقط لأنك تشعر بأنّ الذي أمامك
هو أنت وليس شخصا آخر…
ثم
دع حصونك ترق
وافتح لها باب قلبك
حتى نستمتع ببوحك الجميل

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ

أخي الكاتب الجميل الفيصل
الحب سقوط من نوع آخر..
سقوط جميل
نجر أنفسنا نحو مقصلته طوعًا
يهزنا بعمق
ويسافر بنا بين سنابل القمح
وبساتين الليلك
هو الأمان المتبقي لنا
وسط حرب هذه الحياة
فمدى حصولك على الراحة بجانب هذا المحب
ومدى شعورك بأنّ الكلام الذي بداخل قلبك
يخرج مسرعًا، بدون تنميق أو مقدمات
فقط لأنك تشعر بأنّ الذي أمامك
هو أنت وليس شخصا آخر…
ثم
دع حصونك ترق
وافتح لها باب قلبك
حتى نستمتع ببوحك الجميل

عزيزتي الكريمة، ما أجمل كلماتك وأعمق تصويرك!
الحب بالفعل سقوطٌ مختلف، لكنه سقوطٌ نرتضيه بكامل إرادتنا، وكأننا نبحث عن تلك اللحظة التي تُسقطنا لننهض من جديد بصورة أجمل وأكثر صدقًا.
ذلك الشعور الذي وصفتيه بالأمان المتبقي وسط حرب الحياة، هو ما يجعلنا نتمسك به رغم ضعفه ورقته، لأنه يُعيد ترتيب فوضى أرواحنا.
وأروع ما في الحب أنك تجد في الآخر انعكاسًا لنفسك، وكأنك تحاور ذاتك في مرآة صافية، بلا أقنعة أو تزييف.
إنه السفر بين سنابل القمح وبساتين الليلك، حيث يجتمع بساطة الحياة مع عمق الروح.
شكرًا لكِ على هذه الكلمات التي تُلامس القلب وترتقي بالفكر.

الْياسَمِينْ معجب بهذا

/
/

أنتَ أنتَ
منذ أن غرقنا بحرفك من الوهلة الأولى
إلى الآن لا نجاة
الفيصل وفي المعرّف هبة النور
نص فيه ديمومة العذوبة
ولطائف الذوق
أسجل إعجابي ومكوثي هنا

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُلاف !

/
/

أنتَ أنتَ
منذ أن غرقنا بحرفك من الوهلة الأولى
إلى الآن لا نجاة
الفيصل وفي المعرّف هبة النور
نص فيه ديمومة العذوبة
ولطائف الذوق
أسجل إعجابي ومكوثي هنا

هلا بسُلاف
ما عتقد عندي رد على كل هالمديح وبالتأكيد من سُلاف البليغة
حرفًا وفكرًا,,
الحمدلله على السلامة ايوالله,

سُلاف ! معجب بهذا