الأديب عبد المنان الميزي في ضيافة يوم من عمري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنان ميزي

،،
،،
،
هلا بالعزيز الأديب الحبيب
أ. محمد حجر

أوجَدت لك الكثير من الإعذار لعل خاطري
يقبل عذرا من الأعذار وقبل رفض أي عذر
تدخلت مكانتك عندي وتكفلت بالدفاع عنك
،،
،

الحب وديعة بالقلوب
تجد لنفسها مستقر ومخبأ

بالفعل أتمنى وأفتخر بهذا العذر
(التمس لأخيك سبعون عذراً فإن لم يكن قل لعله عذر )

فخور بحبك هذا ورب الكعبة

عبد المنان ميزي ,صانع ذكريات معجبون بهذا

هو حفل أدبى

عدد من يشاهدون الموضوع الأن 103 ( الأعضاء 16 والزوار 87 )


حقا أستاذنا الفاضل / عبد المنان

سعدنا وشرفنا بقراءة ما جادت به قريحة فنان ملهم مثلكم

أضفت لنا من جميل كلماتك ما سيبقى بنا كثيرا من ذكريات ربطت بها بكل ألفة بيننا وبينها من عصارة فكرك ... نبضك ... خفة الظل والأريحية فى الحوار بتواضع جم وتمكن أريب

كل الشكر لا يكفى لما بذلته فى هذا المتصفح

وحق الشكر لك وللمدائن الغراء على هذا التناول ومثل هذا الطرح

دمتم جميعا بكل الخير

وفى حفظ الله من كل شر

عبد المنان ميزي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حجر

الحب وديعة بالقلوب
تجد لنفسها مستقر ومخبأ

بالفعل أتمنى وأفتخر بهذا العذر
(التمس لأخيك سبعون عذراً فإن لم يكن قل لعله عذر )

فخور بحبك هذا ورب الكعبة

،،
،

أن تكون بخير أينما كنت
عزيز الحرف

الْياسَمِينْ معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

هو حفل أدبى

عدد من يشاهدون الموضوع الأن 103 ( الأعضاء 16 والزوار 87 )


حقا أستاذنا الفاضل / عبد المنان

سعدنا وشرفنا بقراءة ما جادت به قريحة فنان ملهم مثلكم

أضفت لنا من جميل كلماتك ما سيبقى بنا كثيرا من ذكريات ربطت بها بكل ألفة بيننا وبينها من عصارة فكرك ... نبضك ... خفة الظل والأريحية فى الحوار بتواضع جم وتمكن أريب

كل الشكر لا يكفى لما بذلته فى هذا المتصفح

وحق الشكر لك وللمدائن الغراء على هذا التناول ومثل هذا الطرح

دمتم جميعا بكل الخير

وفى حفظ الله من كل شر

،،
،،

أ. صانع الذكريات
اسعدك الله في الدارين عزيزي
شكرا من القلب لمرورك العطر

،،
،

صانع ذكريات معجب بهذا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عرّابُ الحرفِ وجهبذُ اللغةِ ..

أ. عبد المنان ميزي

من أين أبدأ وإلى أين أنتهي ..
وقدْ كنْتُ في رحلةٍ ممتعةٍ
إلى بحرِ مدادِك العذبِ ..
تقاذفتني أمواجه بين مدٍّ وجزرٍ
ما بين فصاحةٍ وبيانٍ ومؤلفاتٍ
وشكر وعرفان كنتَ جديرا بهم حقّا
وأنا أقفُ في محطةٍ من محطاتِ حياتكم
استوقفني ما قرأته من حزنٍ ورضا

سيدي الفاضل عبد المنان

لم تكن الدُّنيا يومًا جنةً لمؤمنٍ
فالمؤمنُ جنته الحقيقية هي الآخرة
والدُّنيا سجنُ المؤمنِ وجنةُ الكافرِ
ولا بأسَ من ابتلاء الحزن
فالمؤمن مبتلى ..
سيبقى صابرا محتسبا حتى
يلاقي الله بالجنةِ

المفكّر الفاضل عبد المنان
ماذا عساي أن أقولَ
وأنا أرى قلمي يتقازمُ
أمام فكرٍ عالٍ وقلمٍ معطاءٍ
اقفُ هنا وأنا أتوشّحُ برداءِ الخجلِ
وقدْ خسرتُ الرِّهانَ مع قلمي ..
ان يجودَ عليَّ بالكثيرِ
دعواتي لكم بالصحةِ والتوفيقِ
في مجالاتِ الحياةِ كافةً