ردد أرحنا بها يا بلال...!!!

ياسلام عليك أديبنا الكتاب رماح

مناجاة تسعد الخاطر
قراتها بمتعه الكلمة ذات المعنى الدقيق
دعوة لحفظ الذكريات من باب التصبر والمودة بينهم
من الصعب أن تنتقي كل الثمار بحالة مثالية
أو ان يأتي الطيف دائما نقيا شفافاً
أحوال و من تلك الأحوال نجني غثاً أو غضّاً
و كل ما جنيته من حدائق الحياة عنوان دائم
و سميناً يجعل رصيد العبرة عندي مرتفع
تؤلمنا الأقدار بقدر ماتسعدنا
وربما أكثر
خواطر تترى بين هذا وذاك
تؤرجح القلب
وتعتصره كتعويذة مقدسة

رائع واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا

رماح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

نص رائع.
ولكن عندي ملاحظة بسيطه
تعديل هذا
السطر ولفظ اهرب لا تتوافق مع الفصيح

اهْرُبْ إِلَى رَبِّكَ وَرَدَّد أَرِحْنَا بها يَا بِلَالُ

فالأقرب هو اللجوء الاستجابة. الفرار وليس الهروب

قلم رائع ونص راقي..
للختم والتنبيه والمكافأة

كل الشكر والتقدير
../

شتاء أنرت صفحتي
بحضورك وملاحظتك يا صديقي
ألف حيهلا بك
شكرا لبزوغ فجرك بين أحرفي
ود يليق بك

رماح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

قصيدة رائعة على نية الدعاء الخالص لله وفيه اتجه المكلوم تضرعاً لخالقه
يدعو بشدة الرغبة ويرجو من الله قبولها
والتزم فيها بطل النص بالكتمان والخفية
وأسرها بينه وبين الله ليكون أقرب إلى الإخلاص
الكاتب توجه لمكان العبادة وهو خائف أن يُرد الدعاء
وكأنه يقول ياألله أنت تراني وأنا أراك وأرجو أن تكون معي في محنتي
فالجميع خذلني وليس لي إلا أنت فلا تخذلني ولا تتركني لعبادك الأشرار
يا ألله أني توجهت إليك فلا تجعلني بعيداً عن رحمتك
الكاتب القدير رماح
من أجمل النصوص التي قرأتها وأعمقها وشيء جميل أن يتجه العبد لربه
إذا انقطعت السبل ولم يجد من يقف بجانب محنته
المهم
استمتعت لهذه القصيدة العميقة فهي بمثابة عودة التائب
وأيقن أن الرجوع إلى الله هي أيسر الحلول
والدعاء فيه راحة نفسية وطمأنينة وقبول بما يقسمه الله للعبد
ودي وعظيم امتناني لك أيها القدير
ثم
هنيئاً للمدائن هذا القلم الفاخر

عطاف
أهلا بك بين أحرفي دوما
كالودق أنت تسعدين القلب والخاطر
حضرتي هنا بقلبك وإحساسك
فكوني بالقرب دوما
ود يليق بسموك

رماح