رد: طُفُولَتِي..خَارِجَ القَافِيَّة..!!
هات ماعندك أيها الأديب يزيد
وتفرع إلى أغصان أمسك وحلاوة النبض المشاكس البرئ الذي لايعرف
هم ولا يشغله اليوم ولا الغد يمرح في تلاهي والبسمة تعلو شفاتة ببساطة الود ونقاء الروح
هات ماعندك فلا زلنا نعشق نبضك وهو يغزو إحساسك الوليد بتفرده المدهش وتسلسله
الغارق في أحلام العودة إلى ذاك البعيد كي تطيب من خاطر ريشة بيضاء إعتلت مفرق الوعي
ما أروعك وكفي
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي
|