06-23-2021, 04:44 AM
|
#9
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 238
|
تاريخ التسجيل : Dec 2020
|
أخر زيارة : 11-02-2022 (02:17 AM)
|
المشاركات :
2,617 [
+
] |
التقييم : 5505
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Antiquewhite
|
|
رد: الدوافع والحاجات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل
جميل هذا الطرح غالينا:
أقول وبالله التوفيق:
في الأساس؛ عندما لا نكون مدركين لحتياجاتنا ، فإننا نتصرف بناءً على دوافع " مشاعرنا أو أفكارنا أو عاداتنا أو اندفاعنا" عندها نزرع التفاؤل أو التشاؤم، ويكون كل نوع من هذه الأنواع من الدوافع وسيلة لإنكار مسؤوليتنا عن خياراتنا، إلا إذا تعاملنا بشكل خاص مع الاحتياجات الأساسية من خلال الوعي لمكان التشاؤم أو التفاؤل في تسيير أمور حياتنا,؛ وذلك بتقدير النسبة المطلوبة لخيارات المصلحة المتوقعة عملياً لحتياجاتنا, عندها يتلاشى التشاؤم أو التفاؤل وننخرط في الإنشغال به لإتمامها بالشكل المريح أو تركها؛ وتلقائياً تنعدم تدخلات المشاعر وغيرها في إتخاذ القرار.
|
نعم أخي الفاضل الفيصل. أو الحاجة هم الصدى الذي يخلف دوافع هائلة وبدونهم لا يكون الفعل لأن إلانسان لا يرغب في الفعل لأن فيه مجهود وهو لا يريد الجهود لكن إدا واشتدت الحاجة كانت الدوافع وكان الفعل كل الشكر على المداخلة التي أثرت هذا ابطرح المتواضع
تحياتي وإحترامي
|
|
|