/
جزاك الله خير وبارك الله فيك
هذا الرد جميل ومفصل ..
واسمحلي بمداخلة بسيطة
لاشك بكل ماذكرت من المسلمات
لا نقاش فيها..
في سورة يوسف..
قال تعالى( وَلَقَدۡ هَمَّتۡ بِهِۦۖ وَهَمَّ بِهَا لَوۡلَآ أَن رَّءَا بُرۡهَٰنَ رَبِّهِۦۚ كَذَٰلِكَ لِنَصۡرِفَ عَنۡهُ ٱلسُّوٓءَ وَٱلۡفَحۡشَآءَۚ إِنَّهُۥ مِنۡ عِبَادِنَا ٱلۡمُخۡلَصِينَ )
هنا همت به والنبي هم بها من الهيام وهو بلاء…
وقال تعالى في نفس السورة..
(وَقَالَ نِسۡوَةٞ فِي ٱلۡمَدِينَةِ ٱمۡرَأَتُ ٱلۡعَزِيزِ تُرَٰوِدُ فَتَىٰهَا عَن نَّفۡسِهِۦۖ قَدۡ شَغَفَهَا حُبًّاۖ إِنَّا لَنَرَىٰهَا فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ )
هنا مرحلة ( الشغف من الحب) السبعة ذكرتها بأول رد..
لذلك هو بلاء وإمتحان من الله..
وعذراً ….
../




حياك الله اخي الكريم شتاء
لما العذر

إثراء الموضوع ونقاشه ظاهرة صحية

للوصول لنقطة الإلتقاء

اخي الكريم

مالظرف الذي جعل يوسف عليه السلام كاد ان يهم بها

الضغط عليه بعد اغلقت الأبواب وقالت هيت لك

وكانت سيدته وما الذي جعلها تهيم به جمال يوسف عليه السلام
ولكن ماهو البرهان الذي راه انه الخوف من الله وقوة الإيمان
فصرف الله عنه السوء لأنه عبد مخلص وهذه ليوسف عليه السلام
منقبة وليست مثلبة فلم يقع في هيامها بهواه ولكن فكر

بعد شدة الضغط والتهديد والوعيد ثم لله تذكر وعصمه ربه تعالى
كل الشكر اخي الكريم لجمال الإثراء دمت بخير