رد: وتكاثري حبًّا عصيًّا أشبعُهْ !
هذهِ الجِباه طَالت غَيمات حرفكَ فخراً ولا تودَ أن تودّعه
فلا يَضل نبضاً عن حب كهذا حتى وإن أوجعه ، وألقى شُعوركَ ما ألقى مِن ضيق شوقه فَلا تحرِمنا سِحر مسمعه .
ما شاء الله ، تبارك الرحمَن
الذي رحمَ أم موسَى ويَعقوب قَادراً على أن يرحم قلبك ، فَلا لَا تَقنَط من رحمة الله .
تُركي المعيني :
مِن أجمل مَا قرأته اليوم ، استنارَ قلبِي بِمشاعرك وَ ذاكرتِي استفاقَت على أثر حرفك .
ودي
|