رد: تعِب الفؤاد
الأديبة الراقية عطر
وكم أسعد دوماً
بمصافحة نورانية قصائدها
وكم شدني العنوان
الذي يزخر بكل المعاني والمشاعر
فهو يشكل لوحده وجع القصيدة
فكم تداعت إلى خيالنا صوراً جمة
ذات معانٍ عظيمة
عطر متصفحها لا يأتي إلا بالخير والجمال
فكلما تصفحنا أروقته وجدنا فيه غرساً طيباً
وعادت عطر إلى مدائنها
وكانت عودة محملة بالنور
كل تقديري لروحكِ الراقية وحرفكِ المتألق
|