الموضوع: - خطوة.!
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-02-2024, 02:09 AM   #17


الصورة الرمزية ‏يَمَامْ.!

 عضويتي » 10
 جيت فيذا » Sep 2020
 آخر حضور » يوم أمس (04:28 PM)
آبدآعاتي » 132,086
الاعجابات المتلقاة » 11599
 حاليآ في »
إهتماماتي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute ‏يَمَامْ.! has a reputation beyond repute
мч ѕмѕ ~

 آوسِمتي مطر من مداد  


/ نقاط: 0

عزف منفرد  


/ نقاط: 0

صور وشخصيات  


/ نقاط: 0

‏يَمَامْ.! متواجد حالياً

افتراضي رد: - خطوة.!



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي مشاهدة المشاركة
بطل الومضة تعوّد منذ وعى على هذه الحياة
أن يرافق ربيبته أو جارته القريبة من سنه
يقضي معها جل وقته وكأنها أخت له لم تلدها أمه
وعندما كبر أصبح هناك حاجز ممنوع الاقتراب .! والتحدث معها
مع أنه قد تكون نظرته لها لا تتعدى الأخوة النقية والصداقة البريئة
ولكن للأسف بعض المجتمعات الشرقية تحكمها
العادات والتقاليد لا الدين والعرف
حتى أنها أصبحت دستوراً بل
بعض تلك العادات جعلتها المصدر الأهم من الدين
وتعدت على حدود الله بشكل فج
وأصبحت تتباهى بهذا الأفعال وتحرّم بتزمت مبالغ به على أمور ليس مهمة
ومضة تحاكي واقعنا ومابين السطور أقوى وأعمق
ودي وتحياتي
تحليل مختصر من وجهة نظري
أهلا عطاف

تحليل عظيم
وكأن الحاجز كبر معهما
وكأن بيت الرمل صار جدار
لا ينصت لشعور طفلة وطفل.

سلم الفكر عطاف


 توقيع : ‏يَمَامْ.!







رد مع اقتباس
 
1 1 1 2 2 2 3 3 3 5 5 5 6 6 6 7 7 7 8 8 8 10 10 10 11 11 11 12 12 12 13 13 13 15 15 15 16 16 16 17 17 17 28 28 28 30 30 30 31 31 31 32 32 32 37 37 37 38 38 38 39 39 39 41 41 41 44 44 44 45 45 45 46 46 46 47 47 47