بطل الومضة تعوّد منذ وعى على هذه الحياة
أن يرافق ربيبته أو جارته القريبة من سنه
يقضي معها جل وقته وكأنها أخت له لم تلدها أمه
وعندما كبر أصبح هناك حاجز ممنوع الاقتراب .! والتحدث معها
مع أنه قد تكون نظرته لها لا تتعدى الأخوة النقية والصداقة البريئة
ولكن للأسف بعض المجتمعات الشرقية تحكمها
العادات والتقاليد لا الدين والعرف
حتى أنها أصبحت دستوراً بل
بعض تلك العادات جعلتها المصدر الأهم من الدين
وتعدت على حدود الله بشكل فج
وأصبحت تتباهى بهذا الأفعال وتحرّم بتزمت مبالغ به على أمور ليس مهمة
ومضة تحاكي واقعنا ومابين السطور أقوى وأعمق
ودي وتحياتي
تحليل مختصر من وجهة نظري