رد: ،، وتلك القبلة! // أحلام المصري ،،
.
.
.
من ضلع يسكن دمعه
سقط في حيرته
فأدهشه صمتها
نامت ويديها تعض سبابته
علق في رئة الوقت
وعينيه ذلك البكاء
يحمل ظنه وينوء بصخبه
فيجره حزنه الثقيل وتثقل روحه
يرتب اطرافه يكتبها انتظار
ويتمناها أن تعود
غابت الشمس فوق ظله
شحب الورد في يديه
واستفاقت الحسرة في مقلتيه
كيف نامت التفاحة بين يديه !!!
أحلام المصري ...
كثرت ثقوب الروح فنزفت جمالا اكتمل
بحضور بهي الطلعة أنيق الحرف
يحث الشجن على الوقوف على اطراف اصابعه ,,,
كان هنا ومضى
|