03-04-2024, 10:22 AM
|
#9
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 302
|
تاريخ التسجيل : Jan 2021
|
أخر زيارة : يوم أمس (11:45 PM)
|
المشاركات :
3,106,235 [
+
] |
التقييم : 753059
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Blueviolet
|
|
رد: مقتنص الفرص (حصري)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد
جميلة كلماتك أستاذنا اوراق ،
لقد سبق الاسلام الفلاسفه في تحديد
الرؤية العقلية المناسبه للحياة
بمالايترك مجال للزلل ،
المنطق اليوناني هو نكبة
الأمم والفلسفه دمار للعقل ،
لأن المنطق ليس في كل الأحوال نافذ ،
من ينسى اسم شخص ليس من المنطقي
ان نقول له ربما كنت تسرق
ونسيت ، بناء على نسيان اسم شخص ،
لأنه قياس عقلي فاسد
متعلق بالنسيان دون اعتبار
للشيء اليسير الذي لم
يتذكره بسبب عدم أهميته ،
لكن في الفلسفه مقبول
هذا الأمر ، لأن قياساتهم
الفرعية لاحد لها ،
الانسان ليس له الا المكتوب له
هناك حاجز واحد نراه بينما في الحقيقه
ملايين الحواجز تقف امام
كل حركة وكل ارادة ،
مااجمل العقيدة الاسلامية ،
هي الوسط بين فلسفه
طاغيه ومنطق متحجر ،
كل ماحصلنا عليه من خير هو هديه من الله
وكل شر هو من صنع أعمالنا ،
الأمور الجميلة تتهيأ لنا بسهوله
، نمرض ونتعافى
نحزن ونسعد وهكذا ،
من خلال متابعتي وقرائتي لم اجد شخص
خطط للحياة ونجح في تخطيطه
ومن يظن ان نجاحه
هو صيد للفرصه هذا يتوهم ،
كلهم يفشلون لأن هناك عائق غير مرئي
حكمة الله سبحانه هي الفاعله في الكون ،
كم من صياد اصطادوه
وكم من قانص اخترق جسده رصاص قناص ،،
مانظنه نتاج اعمالنا هو
في الحقيقه رزق ساقه الله لنا ،،
وما العمل إلا ك عقارب الساعة تتحرك 🕟
تشير الى رقم موجود مسبقا
في إطار الساعة ،،
الانسان يتحرك الى ماكتبه الله له او عليه ،،
ليست دعوى للكسل والخمود بل أيقاض للإرادة
حتى نعرف ان الحركه خير ان كانت الى خير
وشر ان كانت الى شر ،
طرحك دافع لنا للكتابه والثرثرة ،
شكرا لك كثيرا أخي
|
كاتبنا الراقي وليد
لدي ملاحظة بسيطه كرد على تعليقك
هنا
من خلال متابعتي وقرائتي لم اجد شخص
خطط للحياة ونجح في تخطيطه
ومن يظن ان نجاحه
بالعكس النجاح واقع ونعيشه
لاننكر توفيق الله في ذلك
الناجح من خلال جهده
وهذا مايحدث لكل المتميزين في حياتهم
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا
فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ
شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|