رد: شوق ( حصريه )
. . ؛
مواسي يا مواسي
ماذا فعلتَ بنا مرةً أخرى
بجُرعةٍ زائدة ومطوّلة أردَت القلب
قتيل الجمال والنغم والمتعة في آنٍ معًا
بدءًا من ذكراها القديمة
وانتهاءً بعفّتها وحياءها وسمو أخلاقها
حتى كأنّها تجلّت كـ طيفٍ وديع أو كادت أن تفعل
أمام أعيننا التي حيلت أفئدةً تنبض بحيوية
وهي تقفزُ بين سطوركَ الغنّاء
معبّرة جدًا وسرّني أنها جاءت سخيّة
بهذا الشكل الذي هي عليه
أبدعت من كل النواحي
يُرصّع بالنجومِ يا ابن الكواكب
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
|