رد: رباط الحٌب
سليل الضياء القدير
(( السفير ))
كلماتك يسري البرد في عروقها
حتى توحدت الشهقة .. وافقدها الحس
و ترنح النبض على حواف الضياع
وأصبح هناك كيان بلا ظل
واماني اصابها الضمور
و ضفاف اظنها تبحث عن خلاص
وعتمة تعاند الظلام
ما اروع احساسك السفير لاجل حبر ابداعك..!!
عابرة مرت من هنا..!!
|