رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
و من الأمس إلى اليوم, لوطني الثاني علي حق الانتماء, و هو الذي أكرمني باختياري لأكون من أصحاب الأرض مواطنة و حقوقا_ حيث و حين أدار الشقيق و صاحب صلة الدم ظهره تاركني لأوجاعي_ و هو جار الأمس و وطن اليوم, و إن كان لسورية نصيب الروح من الجسد فلتركيا نصيب القلب منه..
|