رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
براءٌ أنا مني أنا, أنا ها... هناك, ذلك المنتصر هزيمة على شرف عمر ضاع سرابا, أعلن انتمائي لي أنا, أنا ههنا المتسلح بقلب لا يعرف للسواد طريقا, بل يترك لممحاة الأيام أن تقوم بمهمتها المثلى, إعادة رسمٍ للقصيدة بما يليق بها و بدربها و مبتداها و منتهاها, تنزيهاً لها عن اتباع غواية الطرقات العابرة, تمسكاً بقيمة الرحلة و محطاتها و عابريها و المقيمين سواء.
|