رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
و من ألطاف الله أن أكثر من نصف ما أكتب من حديث, تسبقني إليه الممحاة, فتنقذني من اجترار المرارة تكرارا, و لربما توفر على القارئ شجناً مضافاً لا طائل منه سوى حسرة تخترق الصدر بغير إذن..
رغم حاجة الإنسان للحديث, و إن لسطر جامد, يكون الصمت_ أحياناً_ عقاباً رحيما.
|