رد: أقاحي الروض :
.
.
إِلَيكَ عَنِّيَ هائِمٌ وَصِبٌ أَما تَرى الجِسمَ قَد أَودى بِهِ العَطَبُ
لِلَّهِ قَلبِيَ ماذا قَد أُتيحَ لَهُ حَرُّ الصَبابَةِ وَالأَوجاعُ وَالوَصَبُ
ضاقَت عَلَيَّ بِلادُ اللَهِ ما رَحُبَت يا لَلرِجالِ فَهَل في الأَرضِ مُضطَرَبُ
قيس بن الملوح
|