المنتدى: سحرُ المدائن
10-26-2020, 03:39 PM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
رد: في ليلة حزينة كهذه الليلة ،،،
أيمكن أن يكون هذا حباً ؟
أيمكنك ياربيع أن تقترب من عمري ؟
قالت بقلب مُنكس : العقل والقلب يتصارعان تصارعا لو تمكنت من أن تشهده عِياناً لَصُعقت من هوله واحتدامه ،،،
قلب وعقل ،،، وصراع يبلغ ذروته...
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-26-2020, 03:17 PM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
رد: في ليلة حزينة كهذه الليلة ،،،
لهذا يا عزيزتي لا تستقيم الحياة بغير حب ، إذ أن الكون كله بما فيه وما عليه مخلوق من الحب وليس غير الحب ،
أسعدني وجودك يا جميلة ، ودام وجودك العذب الجميل .
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-25-2020, 05:25 AM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
رد: في ليلة حزينة كهذه الليلة ،،،
يوما ما !!! حديث نفس ليس أكثر يا حبيبة ،
وآثار الصوت ،،، لن يسمعها أحد ، غير أني لا أبالي ،
والبحث عنه ، ما هو إلا حديث جنون ،
عابرة ،، لروحك وردة كالدهان ،
شكرا لكِ بكل ما تحمله الكلمة من معنى .
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-25-2020, 05:21 AM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-25-2020, 05:18 AM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
رد: في ليلة حزينة كهذه الليلة ،،،
قلبها !!
أما والله إن في القلب وساوس تَطلُب الفهم الذي لا ينتهي ، أي الذي لا يُفهم ، أي الذي فيه السرور بالألم ، أي الذي لا ينقطع عنه فكر كلام اللحم والدم ،
والأسئلة يا عزيز زفرة حرَّى ليس لها برد...
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-25-2020, 04:26 AM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
رد: في ليلة حزينة كهذه الليلة ،،،
والله إن مرَّ اللغة عصيَّ جداٍ ، ولعلَّ سرَّ جمال اللغة هو تعذيب الحرف في معايشته الحزن واهتزاز الأسى فيه ومنه وعليه ، فيزيد حسناً وطرباً ،
شكرا كثيرا أستاذ هادي ،
ولي رجاء ،،
حباً وكرامة لا تصفني...
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-25-2020, 03:36 AM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-25-2020, 03:34 AM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
|
|
المنتدى: سحرُ المدائن
10-24-2020, 04:34 AM
|
|
مشاركات: 18
المشاهدات: 4,056
في ليلة حزينة كهذه / شعر: نجلاء فتحي
في ليلة حزينة كهذه ،،،
-- أيمكن أن يكون هذا حبا؟
-- لا، هو ارتباك الروح حين تقابل خليلتها مزينة بألوان زاهية مثل اللازورد والذهب،
-- وماذا عن رعشة القلب وتذوق انسجامه وتناسق حركاته وسكناته كناسك...
|
