المنتدى: سحرُ المدائن
11-09-2020, 04:54 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-08-2020, 06:33 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
رد: كم أود أن أسأل..؟
يا الله ،،،
يؤلمني هذا اللوم وهذا السخط ، هذا العقل الشقي ،هذه الطريقة التي أرى بها الأشياء ، كل هذه الحماقات ، كل حقارات المعاني وشذوذ المادة الفكرية العالقة في ذهني ، هي أشياء مفجعة ، فاجعة وربي...
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-08-2020, 06:23 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
رد: كم أود أن أسأل..؟
نعم نعم ،، هو الغضب ،
اغضبوا تصحوا ،
اغضبوا
فالأرض تركع تحت أقدام الغضب
والتبر يسجد للشهيد إذا غضب
فإن لم تكن العطر غاضبة
فلمن يكون إذن هذا الغضب
،،،،
شكرا يا سيد حكيم ،
ولكَ حقا من اسمك...
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-08-2020, 06:13 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
رد: كم أود أن أسأل..؟
بل هو حرف جاء طوعا وكرها ، كما الحب تماما ،
وقد جاء في الأثر أن الله جل جلاله قال للروح حين أمرها أن تدخل جسد آدم : ادخلي كرها واخرجي كرها، فهاب وجزع عليه السلام وهو فخار .
من القلب شكرا لكَ ،...
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-08-2020, 05:59 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
رد: كم أود أن أسأل..؟
كل الإجابات كاذبة يا عزيز ،
والأسئلة عصية شرسة ، كالأسئلة السرمدية تماما ،
هو شعور بالعجز والجهل التام ، وليس لنا إلا التسليم المطلق ،
صدقا وحقيقة راقني ردك جدا
تحياتي وتقديري .
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-08-2020, 05:54 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-08-2020, 05:52 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-08-2020, 05:45 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
رد: كم أود أن أسأل..؟
يا ويح عطر ،،،
كيف أرد عليكَ وقد كان ردك شعلة وردية تنفذ إلى القلب طواعية لينثر عبير الجمال نظرة متوهجة ساطعة قوية ، يفوح عبيرها ويفور فوران أريجه يملأ الكون وما عليه ، وهل تجد لمثلها نظيرا في دقة...
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-07-2020, 06:05 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-07-2020, 06:03 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
|
المنتدى: سحرُ المدائن
11-07-2020, 04:28 AM
|
مشاركات: 24
المشاهدات: 5,375
كم أود أن أسأل..؟
كم أود أن أسأل..؟؟ أستقصي..؟؟ أعرف..؟؟
لكن ...
تبًا وسحقًا لهذه الــ لكن ،،،
أمَا إني سأقصُّ عليكَ هاجس قائم في نفسي يلد المعنى ولا سبيل إلى اقتحامه ، كأنه
كائن حي يضطرب ويضحك ، يغتم ويطمئن ،...
|