المنتدى: سحرُ المدائن
10-18-2020, 03:13 AM
|
مشاركات: 44
المشاهدات: 14,380
رد: لِلَّهِ مَا فَعَلَ الفراقٌ
عِطر
كان لزاماً على أن أقرأكِ هنا
وأرتل بخشوع وتمتمة
حتى لا أتخبط في شعاب الكتابة
فمثل حرفكِ يغطُ ليالي العاشقين بالدفء والفرح
وجميع القصائد تتهاوى
أمام مجرى هذا النهر المتدفق بسخاء
فمن أين...
|