فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
https://up.boohalharf.com/uploads/165462370301171.png
كان صرحا خشبياً..شاهقاً فهوى .! صحوت من كابوس كنت أظنه حلماً مشرقاً ؟! قيل لي أن سلم الصعود من الخشب نفاق ورياء ..نكد وتعب ؟!! لم أصدق.! صعدت وفجأة وبدون مقدمات ...هبااااااااااااااااا نزلت وكنت أرجو السلامة والثبات نزلت وكنت أخشى الانزلاق نزلت مع ظني أني صعدت ؟! نزلت وتذكرت أن الخشب ليس حديد ؟! نزلت وقدماي تتراجع للوراء ولكن هذه المرة كنت على يقين أن نزولي سلامة لي رباه لم أعد أثق بأي صعود ,,وبت ُّأخشى العتبات حصري |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
القديرة عطاف المالكي
هنا تجلى الحرف فأبدع في كلمات قالت الأروع حسا والأجمل في تسلسها المدهش ومعانيها الجزلى حقا رائعة أنتِ بل مبدعة سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
.
. أهلا بحرف أديبتنا عطاف .. أزهرت المساحات .. لي عودة لجمال انسكب هنا وشم الفعالية وتقييمي والنشر flll: |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
ياسلام عليك يا عطاف من أجمل ماقراته لك
الكاتبة الراقية عطاف المالكي هنا البهجة والدهشة لحرفك وجماله ونثر يستهلك احاسيسنا ويكاد يستأثر بها ذات لحظات \ قراءات نثر بـ ملامح الأوجاع التي تشبهنا فهنا وجدنا أنفسنا غارقين وخوف التردد من العلو والصعود والتعثر بالخطى وبساط الروح أخضر تتنفس فيه رئة الذائقة لحن شجي تستقيم له الخلجات ناصته هذا الرقص مُحترف وهذه الحروف راقصة . واللغة هنا فرقة موسيقية يكاد صوتها يضيء دافئ رائع هذا البوح ابدعتي بالومضة ياعسل شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا…… |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
سلم الصعود
يحتاج إلى أرض صلبة وثبات يحتاج إلى ثقة في النفس ودراية ببواطن الأمور وفهم ما يٌدار حولنا وإلا سوف يكون السقوط مٌدوي ولن نجد من يُسعفنا ... القديرة عطاف المالكي كنتِ رائعة في صياغة الفكرة والتدرج في وصف الحدث لله در تفاصيل الحرف بين يديك أنيقة كاملة البهاء أنتِ كالإشراق والضِياء فِي صدرِ السَماء . أسعدكِ الله |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
الحفاظ على الثوابت والمبادئ أهم من ماهيّة الوسيلة والطريقة التي نمارسها للصعود أو للانتقال من حال إلى حال..
الثوابت هي طوق النجاة من أي سقوط محتمل أن نبقى بذات الصورة دون تشويه مهما بلغنا من اليأس والصدمات بعد فشل أو عثرات .. بعد غياب تأتين ياعطاف وقلمك الواثق بالأجمل دوما سلمتِ ولاعدمنا مدادك |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
مكاني..!
|
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
صورة بديعة للخيال الوهمي وكيف يبدأ وأين ينتهي
رائعة |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
هل تدري يا سيدتي.. أن تلك الصحوة من الكابوس.. كانت بداية كابوسآ عميقآ بعينها..؟! فذاك السلم كانت عتباته وهمآ.. وعلى صرحة يا سيدتي.. قشآ من فتات احلام حائرة..! وبالأحرى أن ذاك الصرح منهكآ.. ذو أجنحة من خيال.. لا تسمن ولا تغني من جوع..! كأشبة بطائر خانهما الجناح..! فدعي الروح تنتشي للحياة.. ليفزع ذاك الكابوس إلى غياهب اللاعودة..! سيدتي عطاف المالكي .. صنعتي من ذاك الكابوس.. قناديل بهاء تزهو بها مملكة الأبجدية.. بجمال وسحر لا يوصف..! نسجتي من ذاك الحطام.. لوحة فنية بحروف من ألق..! كجمال احلامك الوردية والمستقبلة.. اشكرك من الاعماق على هذا الوهج ! عليك وعلى حروفك السلام سيدتي |
رد: فعالية أدبية .. كان صرحاً خشبياً فهوى
أديبتنا عطاف
تغيب عنا نصوصك كثيرا وحين تحضر تكون كتحفة نشتاقها على الدوام ما قرأته هنا عزف على أوتار الخواطر والقلوب تلك القلوب التي تصادف عتبة شامخة فتثق أنها من حديد جامد وحين ترتقيها تجدها من الخشب الهش فتنكسر بها من أول خطوة نحو الصعود ولعمري أن هذا الانكسار لهو هدية من الله لأنها كشفت الخواء الذي كان الأمل في الاستناد إليه شكرا لجمال روحك وسطورك عطافنا زادك الله علما واأدبا وثقافة وبورك البيان والبنان >::>:: |
الساعة الآن 01:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس