![]() |
حديث فبراير.
؛
https://youtu.be/hN6Y-oj6gNI?<font s...m0uwUEh</font> Man of Constant Sorrow بلا.. أصدقاء .. رجل في ضيق دائم ومصائب في كل أيامه. كقطعة جبن. كتبت معك في مراهقتي، كنت هناك حيث كنت، وكنت مفتونة بك، لكنها فتنة لا تشبه تلك التي تذهب بها أي مراهقة أو لنقل أغلب المراهقات، ربما يمثل "توم كروز" رمزية لفتى الحلم عند كثير منهن، أما أنا لا يستهويني هذا الطريق، أشعر أنها فكرة بسيطة جدًا في عقولهن لدرجة السذاجة، ساذجة لأنها محصورة "بين قلب وجسد" لا تتخطاهما. بالنسبة لي، هناك أمر أكثر عمقًا في حلمي، كنت أبحث عن فكرة لا منتهية تدور في مسارات، رمزية "الانفنيتي"، أو حركة الكترون في ذرة. تفزعني فكرة الاصطدام بنهاية حتمية، لو أني حصرت حلمي بين قلب وجسد، لذلك كنت اختار حلمي معك في شخصية "جورج كولوني"، فكرة تدور في مسارات العقل، وتفكيراته وتأملاته، هي أشياء لا تنتهي، متجددة يمكنك أن تخلق ألف فكرة وألف حيلة، والف حجة، ويمكنك أن تصنع الف كذبة، في مسارات العقل لا نهايات حتمية، بل أنك تغوص نحو الأسفل بلا قاع أو تصعد للأعلى بلا نهاية. تدري ما المميز في الشخصية التي اخترتك أن تكون فيها، ذلك تميّز عجيب، فيه أمر ثابت واحد لا يتغير مع تغيرات العمر، حين أحضنك وأنا في مراهقتي، اللهفة تكون موجودة، وفي عشرينيتي كذلك تكون وحتى في اختراقي لحاجز الثلاثين، ستكون هي موجودة، في وجود تناسب طردي لعمرينا، وهكذا يتكرر العمر وتبقى تلك اللهفة موجودة. طموحات التذوق مع شخصية في ذهني لا يمكن أن تتلاشى تحت تأثير العمر، فهي وإن شاخت ستجد رغبة التذوق لمراهقة، قد سيطرت عليها، شغف أن تكون في خلوة مجردة من كل حاجز تصبح هوسًا، كأنها تكون قابعة تحت عبارة (أريد أن يذوقني وأذوقه). بعدها يمكنني أني أغني "تعال نحرق هالمدينة ونعمّر وحدة أفضل"* |
رد: حديث فبراير.
جميل جداً سلم الفكر والبنان
الكاتب القدير (أنيموس ) لايكتب عبثاً أوحروف مبعثرة بلا هدف تفوق على نفسه نصوصاً وردوداً وحواراً ووعياً وذكاءً شكراً لك كثيراً |
رد: حديث فبراير.
اقتباس:
كتابها "إيقاعات على جسد الثقافة"، كان في صفحات الكتاب الأولى مجموعة من أسماء الأعضاء الذين بقوا عالقين في ذاكرتها، في ذاك زمن. لم أكن أعرف أن كان لي تواجد على تلك الصفحة إلا عن طريق أحد الصديقات، كان الأمر يمثل لي أمر جيدًا. وسيكون عكسه تمامًا لو لم أكن هناك، حيث تشعر أن سنين مرّت من حياتك، ولم تترك أثرًا ولو كان بسيطًا. في ذاكرتي مساحة لهذا الجانب، مساحة هي لأشخاص تركوا أثرًا في داخلي، به لا يمكن نسيانهم، سيكونوا حاضرين معك في كثير من الأماكن. السيدة عطاف المالكي حفرت أثرها في تلك المساحة، قبل عدة أيام وأنا أبعثر في بعض مواضيع للأعضاء، وجدت لها ردًا، في موضوع لأحد الزملاء، استوقفني كثيرًا، كان جيدًا، بما فيه الكفاية، كنوع من الطمأنينة في وجود شخص قوي بما فيه الكفاية، ليخبرك بالحقيقة، ويخبرك بالصدق، في حال أن كنت تحتاج شخص يقف بجوارك، ليقول لك هذا صح وهذا خطأ، هذا الشخصيات، تُريحني أكثر، حينما أشعر بتواجدها في المكان. تلك هي السيدة عطاف المالكي، أثق أنها ستأتي إذا تطلب الأمر وكنت في حيرة بين الخطأ والصواب. شكرًا، عطاف، لأنك هنا، في هذا المكان. |
رد: حديث فبراير.
؛ الحد الأقصى لنا أصحاب برج (السرطان) في مرضاة شخص زعلان أو غاضب (ثلاث ثواني) ثم نتعب. نعتقد في قرارة أنفسنا، أن المجهود الذي بذلناه في ترضية ذلك الشخص كبير، ولم نهدر تلك الثوان الثلاث من عمرنا، لذلك الشخص إلا أنه "يستحق". لذلك قبل أن تزعل أو تغضب من شخص، تأكد أنه ليس سرطاني البرج، وأنه عاش بطريقة طبيعية غس متأثر بواقع بيئي. |
رد: حديث فبراير.
القراءة لك متعة
ولا خسارة بالوقت لمثل هذه الحروف الرائعة جميل جداً ما تكتبه الكاتب القدير (أنيموس ) |
رد: حديث فبراير.
؛
https://youtu.be/zl0qo-NUVYA?si=F31GeW43Q6od_WYn ؛ في سايلة صنعاء وفي الساعة ثلاث والجو حالي، يا لحالي،، مجمله جلست شدندن، على جزعة ثلاث* خليني أعيد الزمن من أوله. . . يا بنت يا خيزران .. يا عود يالريحان ياسين على قامتش.،، لا عارضش.. شيطان . . يا هزلي (قد لقيت اليوم خِلّي) "يا بنات صنعاء المدينة ... بينكن روحي رهينة" كلمات مطهر الأرياني وغناء احمد فتحي https://youtu.be/H90sXSU_F7g?si=-mrzs7gHXV6cIflR في اليهودية، أظنها الأصلية يقول : يا هزلي (قِد نزلت البير أصلي) "يا بنات صنعاء المدينة ... شغلكن شغل المكينة" https://youtu.be/7DcGz_jQfkQ?si=u0FyKEyeZ6fpOPqS وما أظنه أن الأصلية هي اليهودية اليمنية، أقصد الأغنية، كما هو حال أغنية (خطر غصن القنا) كتبت بقرار من السلطة السياسية في ذاك الزمن ضد أغنية (الدودحية). __________ * : جزعة، بمعنى مرّن، عبرن، سارن. * : الدودحية، أغنية تتحدث كلماتها عن ناتج في علاقة محرمة. |
رد: حديث فبراير.
اقتباس:
كثيرٌ هو لطفك هنا ولقد كتبت : (ولا خسارة بالوقت) وتلك كلمات تعني لي الكثير ممنون يا سيدتي. |
رد: حديث فبراير.
ملهم أنت بنبرة صادقه
لذلك سيعود اليوم بعد يوم زكي مكانك بعطرك حين يتقاطر منه عذوبه وحكاية مكتوبه على جدار الصدق حينما نقول ليتنا في معركة الوقت فلا شك أننا خسرناها ولكن حرفك يعيد صياغة المواقيت ويعيد للمواجهة انيموس مقهى فبراير بنكهة الرقي والحظ السعيد دام هذا الحرف والمساحة مزهرة بحرفك وبهاء فكرك انيموس |
رد: حديث فبراير.
اقتباس:
طالما كنتِ رفيقة أفتخر بها في تواجدك معي في أماكن أكتب فيها على جدران الحظ، تحيطين بتلك الكلمات، من وقتك وعذوبتك ونقاء قلبك. امتنان بلا سقف. يا سيدتي. |
رد: حديث فبراير.
وبما أن معرفي أحب الأدب
إذن يحق لي أن أمر من هنا وأستمتع بهذه الشذرات الرائعة من الكاتب الرائع أنيموس |
الساعة الآن 08:58 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.
المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس