لحن الخلود :
 

رد: لحن الخلود :
 

.
.

ومثل هذا لن ينضب عطره
ولا يجف نداه
لي عودة تليق بأدبك أيها الأديب


الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة ..
طبتَ بكل تقدير

رد: لحن الخلود :
 

الله الله لحن الخلود

الأديب الكبير المتألق عبدالعزيز

كم هو جميلاً هذا الحرف الذي ينم عن روحٍ ساميةٍ
ومشاعر مرهفة
حين تصبح للكتابة حضور مكلل بأرواح الخلود حتما ستروض الجمال
ليصبح دستورها الاوحد
لا تشقى القلوب إلا من رقة
أحببت حرفك و بوحك
هناك طهر بين جنبيك و رغبة في تبرير الحب
الحب لا تبرير له
لأنه حدث كالإعصار تماماً
هو يحدث و نحن نقع تحت وطأته
ولا تزهوا النُّجوم إلاَّ في حلكة الليل وظل الذكريات
رائع يامبدعنا


شكرًا لروحك الجميلة هنا

رد: لحن الخلود :
 

رد: لحن الخلود :
 

القدير عبدالعزيز
ما أجمل ولا أروع من أن يرى الحبيب محبوبه بهذة الصورة المبدعة وهذا الإحساس
لمتدفق برقتة وحنانه
الله علي المعنى
تغنيه عن الوجود
ما أروعك وهذا التجلي الوارف بالإبداع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

رد: لحن الخلود :
 

قرأت هذا النص العاطفي المختزل والعميق أكثر من مرة
والذي كان بمثابة كبسولة مضغوطة إبداعاً
وتمكُّن من الأديب والرواي عبد العزيز
كل ما قرأت لهذا العملاق أزددت يقيناً
أن ليس كل من يكتب في العاطفة نجح في إقناعنا
الكاتب المتمكن هو من يستطيع انتزاع
التفاعل معه ويجذب القارئ ولا يمل من القراءة له
والأهم النص العاطفي أو المجرد العقلاني
لا بطوله ولا باختصاره ولكن بقدرة الكاتب كيف يجعل
الحرف ينطق ويتنفس ويتألم
وكأنه شخص يبث شكواه أمامك
وكل حرف فيه يشهد له ...
ودي وتحياتي لك أيها الأديب
العفيف في عاطفته والراقي
في اختياراته والمحترم لنفسه
وبالتالي نحن نحترمه

رد: لحن الخلود :
 

لي عودة بإذن الله لتحليل النص

رد: لحن الخلود :
 

رد: لحن الخلود :
 

.
.

وتبقى الذكريات بنا عاصفةٌ
لحنٌ تجذّر في العمق ..
واحتلَّ الدّفق في الحواس
الأديب السامق
سعادة في هذا النبض تعبرنا وتسكن
دمتَ بكل تقدير

رد: لحن الخلود :
 

الله على النصوص المختزلة بقوة المعنى
السطور تفوح منها نكهة الإبداع
ريحانة لقلبك أديبنا