جاء منطفئاً..
 

رد: جاء ممطفئاً..
 

.
.

نصٌّ بليغ كاتبنا الألق
مكتظٌ بالصور الأليمة ..
ركلوا مشاعره والشعور به ..
ما أقساها من حالة
شكرا أديبنا المعشي ..
وطاب نبضك

flll:
الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

رد: جاء ممطفئاً..
 

الأديب الكبير المتألق على المعشي
جاء منطفئاً ..
‏يبحث عن ..
‏ثقاب

‏ركلوا قلبه
‏ وأغلقوا
‏الأبواب..

‏ سنوات العمر
‏تبكي ..
‏ولكن لا مجيب له ..
‏ولا مجاب.
‏!!



أكتمل طوق الزهر
حين يتشكل الحرف بين يديك
جنة في الأفق
لأستبصر الطمأنينة
ويزداد فتيلٍ من وهج
يخترق الغمامة
وتهطل الكلمة في عروقنا
بحر من كلمات هنا
وطوق من الجنة آتٍ يروي ظمأ الأعين
لتبحث عن واحة خضراء
ليس للسراب وسواس وليس للواقع اختلاسه
رقة حرفك وعذوبة وعمق يبهر الروح
هكذا مداد حيث لا يسكن إلا كل صادق
في إطار الذائقة
من زاوية الإنصاف وربي لن ينصفك ردي
لأن الإبداع حليفك …..

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا

رد: جاء منطفئاً..
 

رد: جاء ممطفئاً..
 

الفاضلة / بشرى
طابت أوقاتك وسلم بنانك
وشكراً على الاحتفاء الجميل
وكم هو مبهج أن نكتب للمدائن
فنجد صدى ذلك لدى الذائقة الفائقة

رد: جاء ممطفئاً..
 

كل الشكر والعرفان لحضورك الدائم
أختي الكريمة النقاء

بل جاء ردك منصفاً جميلاً جليلاً
كيف لا وهو يرقى بالنص الى مراتب
تلامس جمال الذائقة الراقية لديك

رد: جاء منطفئاً..
 

الأخت القديرة / بدرية العجمي
تمتلكين اسلوباً فريداً في التعليق
أجد نفسي عاجزاً عن مجاراة حروفك
فلك مني جزيل الشكر والعرفان

رد: جاء منطفئاً..
 

طاب البنان في حضرتك أخي المعشي
ريحانة لقلبك ونبضك