|
نُضَارُ التِّبْرِ :
مع يقيني التام –الذي لا يخامره شكٌّ- أن أغلب المنتديات أعانتْ على انحطاط الأدب ، وسعتْ سعيًا حثيثًا لوأده ! إلا أن هناكَ ثلةً حباهم الله موهبةً فريدةً في طليعتهم الكاتبة الناقدة عطاف المالكي . أعِطَّافُ تَاهَ الحَرْفُ وانْثَالَ تِبْرُهُ حُبِيْتِ نُضَارَ التِّبْرِ والدُّرَّ إمْدَادُ ومَالَتْ أَفَانِيْنُ البَلاغَةِ بَهْجَةً وغَرَّدَ طَيْرُ الحِذْقِ والغُصْنُ مَـيَّادُ أَعَدْتِ إلى الآدَابِ مَجْدًا ورَوْنَقًا وجَدَّدْتِ نَسْجًا خُرِّقَتْ مِنْهُ أَبْرَادُ |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
اقتباس:
طرحك كوني أتابع قلمك أول بأول وتفاجأت من المكتوب :) وممن من الراوي والأديب القدير والكاتب المتواضع عبد العزيز شكراً لك كثيراً على حسن الظن بي وإنه لشرف عظيم أن قلمك الحصيف والموهوب يكتبني ودي وعظيم امتناني لك أيها الأديب flll: |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
.
. وعطاف الأديبة الخلوقة تِبرٌ وذات أدب وخلق رفيع .. تستحق هذه الإشادة الثمينة من قلم الأديب العزيز بقدره ومكانته .. من قلم أديب شهادته فخرٌ و صدق ما خطّه قلمك بشأن أديبتنا حقيقة لا يشوبها شائبة قلمها في المحاورة جبار وفكرها اللمّاح .. سامق .. سلمت روحك وأدام الله نور عطاف الراقية:g سطورٌ غالية والله .. شكرا للمساء الذي فيه حرفك .. وعن هذه الإنسانة الوفيّة المخلصة للمدائن :g للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة شكرا أديبنا ..flll:flll: لكِ عطاف الغالية:gflll:flll:flll:flll: |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
كاتبة المدائن الأولى وناقدته : أغدقتِ علي من كرمكِ بردودكِ البليغة ، ورفعتِ من قدر نصوصي (أكرمكِ الله ، ورفع قدركِ في الدنيا والآخرة) . عطاف ما عاد الشكر يجدي اليوم عن الشكر تقصر جميع المعاني |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
الكاتبة الموقرة ابنة الضاد : سأضع هذا الرد الباذخ تاج فخر على هام نصوصي ، ولن أنسى -ما حييتُ- ردودكِ البليغة التي ارتقتْ بنصوصي إلى هام الثريا ، وملأتْ قلبي أنسًا وسرورًا ! (أسعدكِ ربي ، ورضي عنكِ ، وأنالكِ من الخير فوق ما تأملين) . امتناني الجم مدى العمر . |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
هلا وغلا فيك ايها الأديب الكبير عبدالعزيز
ومنك نستهل الآدب واللغه ومعانيها وتعلم من سنين نترقب لقلمك وأدبك ولغة حرفك المميزة والقديرة الكاتبة الغالية عطاف تستحق الشكر والكلام العذب من أديب كبير ومكانه الكبير شكرا لطرحك الراقي وهنيئآ للمدائن بك وهذا الحرف المخلد لدينا |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
الكاتبة الراقية عطاف المالكي تستاهل وتستحق هذا الثناء والتقدير والتأطير..
قد قلت لها يومك " انت موسوعة ثقافية فريدة" ومازلت عند رأيي ومازالت تغمرنا بجميل أدبها، وانت ياأديبنا الراقي عبد العزيز ربيب الادب وأيقونته الشامخة دوما الأنيق حرفا وحضورا وثقافة لاحرمنا هذا الفيض |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
تستاهل حبيبتنا عطاف رائعة الخطى إشراقة الشمس وكريمة الحضور عبدالعزيز، سلم المداد ولك الجمال |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
انها المالكية عطاف شريان الابجدية وسليلة الضياء عذبة الحرف رقيقة الأنام في أعماقها يتأتى الشعور وارفاً يدوّن بمحبرتها ترانيم الشمس في مدار المدائن أمسكت الأبجدية فاستسلمت لعطشها الكلمات روت و ارتوينا من كأسها النعمان حرفها كقناديل حرف سماوي ضربت بسناها رحى الأبجدية ففاض حنينا على وحشة السطور أرهفت الحس وأثرت الوجدان لله درها من سواقي محبرتها هدير من الاحاسيس تدفق عذوبة وجمالاً ..! عابرة مرت من هنا…!! |
رد: نُضَارُ التِّبْرِ :
اقتباس:
كل الود والامتنان لكِ ياصديقة وربي ما يحرمني منك <3 >:: |
| الساعة الآن 10:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس