ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
|
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
.
. ثالوثك أدمى القلب يا قصّاب والحشرجة استباحت الروح عرضا وطولا .. هنا .. تفعيلة المطر وربّي هو الانصات واجبٌ اشرعوا قلوبكم لها .. وصفقوا بحرارة .. أبدعت يا مطر المدائن .. أبدعت وربّ محمد ... كيف ألملمُ نفسي من جمالها !!!!! بُشْرَى |
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
.
. الوشم والتقييم ولنور المدائن >:: |
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
|
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
تمت الاضافة
مبروك |
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
واحملي من كلِّ حرفٍ في رمــادي
يتماهــى البعثُ من خلقٍ مُريــــبِ * تنـجـبيـنَ القلبَ من نخلةِ رفـــضٍ واحةُ الخــلدِ بأشــــباهِ الوجيـــــبِ * فـــإذا أورقَ لـــونـــي في هـَــــوَاها فـــاسألوا ريحانـــــةَ الحبِّ السليبِ .... الشاعر القدير/ محمد حرفك يزرع على ضفاف الدهشة تلاوين من الإبداع صح لسانك واعتلى شأنك نص مختلف معنى وقافية هو التألق والكرم يعرف أصحابه سلم البنان والفكر النير ودمت ذخرا للشعر اشكرك كثيرا.... |
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
القدير محمد القصاب
ساعود لهذه الاسطورة ... القدير محمد القصاب : هنا اسطورة حرف ووصف معاناة عاشق..لحبيبة تشبه برعم زهر صغير ذابله سقيتها من نهرك حتى اورقت واخضر عودها ووصفت رشاقتها فشبهتها بالرهج اللعوب اي الرياح المتطايرة ما أعذبك..!!! وما ابلغ هذا الحرف !! كم احتاج من الوقت لاتمعن بكل شطر منها لمثلك يشمر الادب اكمامة ويصفق ويصرخ باعلى صوته ابدعت يا سامق لانفاسك الورد والود والتقيم والاعجاب والنجوم |
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
لغة استطاعت أن تجتاح قلوبنا
من خلال المزج بين القوة والمتانة خلقت انموذج شعري مهيمن بصرياً وسمعياً، النص استطاع من خلال توظيفاته الدلالية البلاغية ان يجعلنا نتتبع خطاه للنهاية دون ان نشرد خارجاً... |
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
محمد القصاب .
مـــن بقــايــانـــا ولدنـــــا وارتحـلنا في رمادِ الخلق للوادي الخضـيـــبِ اللغة الوصفية آسرة حد الدهشة تستند لبراعة في التوظيف وعمق في المدلول. سلاسة في الانتقال في ذات السلم العاطفي إن لم يكن أكثر اتساعا .. متعة القراءة هنا نكهة خاصة لحرف يتحدث عن الجمال وحسب .. سلمت وسلم الفكر الذي تنفس هذا العبق .. كان هنا ومضى |
رد: ثالوث الرماد { أنثى الوجه الآخر }
لي عودة تليق
مع هذه القصيدة الفاخرة |
الساعة الآن 01:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس