|
رد: - خطأ تَوقيت.!
وأقسمتُ أن لا يُعاث على أرضه كرّة أخرَى
الله الله ، وأقسمت أن لا يأخذ مفتاحه سجّان آخر فيصبح قلبك لقمة سائغة بين أشداق الفراق فيأخذ من جسدك حتى لا يتبقى منه فتيل حياة آخر إلا روحا ذابلة تقدم ببخس إلى البعد فيطحنها وحب سطّر العنفوان والتمرّد على البعد وعلى التوقيت الخاطئ وكأنك تقولين للحب عذرا إذا أتيتك ضامرة ، فما معنى أن يتحكم البعد بنا ويخطئ الوقت رائعة يمام وحرف يتلو الروعة مرة تلوى الأخرى لك العطر |
رد: - خطأ تَوقيت.!
:eek:
يَمام وكأنني ذقت المَعدنَ في فَمي أأنا شَجرة .. ذنبُ أقترفهُ الحرف.. ...... قَنديلُ بحرِ ملح..! بَيني وبَينكِ ألفُ جناح ومترين لم أجرؤ أن أفتحَ صَدركِ.. لستُ فأراً يَنهشُ كيسَ الحنطه يمام لَو رأيتنيَ حينَ أقرأكِ لصَلبتنيَ عندَ عُنقكِ |
رد: - خطأ تَوقيت.!
اقتباس:
بعد فوات الأوآن لا شيء قابل للترميم ولوحة لا تلك فرض عين يدهس القلب ويمزق النبض ويحفظ أمور كبيرة وكثيرة أصبحت هي الحياة لا يجب أن تهدمها نبضة قلب الجميلة والأنيقة حرفا وفكرا بدرية العجمي مذهل ما قرأته هنا سكب من عطر ذا أثر سلم نبضك يا ورد |
رد: - خطأ تَوقيت.!
اقتباس:
و تجدها هي الأخرى رسمتك في ملامح أحلامها وتفاصيلها ولا زالت تنتظر معجزة ما الراقي محمد حجر أهلا بهذا التشريف أشرقت الحروف واحتفت بسكبك الجميل وإني أجد في حرفك التائه مني في كل قراءة سلم نبضك ودمت تقديري وإحترامي |
رد: - خطأ تَوقيت.!
اقتباس:
لا يحقق ولا يتحقق فيه اللقاء أبدا شكرا بحجم الجمال الذي قلدتني إياه بهذه الرؤيا والقراءة سلمت الحكيم وطبت تقديري وإحترامي |
رد: - خطأ تَوقيت.!
اقتباس:
(تكررني الخطيئة ويقصيني ملح مسافاتك) (آمنت بقلبك) (مانسيتك) (ما خذلت الحب) (ما أنسان غيابك) (إشتقت عتابك) وكل ما بين القوسين عنوان يحمل بين ثناياه نص فاخر وكل ما بين القوسين ملهم يصل إلى حكايات وئدت في أعماقنا وتظاهرنا بالنهاية والنسيان ثمة غصة تبقى ولدغة يهاب القلب تكرارها معتصما بكل مافات مؤمنا بجماله وإن فنى عصي الدمع الدهشة حاضرة معك أينما حللت وحرفك شكرا لك ول جمال النبض تقديري وإحترامي |
رد: - خطأ تَوقيت.!
وانفجر القلب أخيراً
بعد سنوات من الصمت والخوف من سقوط كبرياء وشماتة عذول ضجت الأعماق وانفجر البركان صحت حتى بح الصوت وانسكب السكون وتفرق الجمهور وعدت وحدك تجرين الخيبة من جديد حب أشبه بالمعجزة أقف حائر أمامه من أين لك يا يمام كل هذا المشاعر الدافقة والسرد المتمكن في تصوير وتجسيد قصة حب مختلفة شاهدنا أبطالها وهم يتحركون على خشبة المسرح على أنغام مقطوعة موسيقية والغريب في الأمر لم يجمعهم اي مشهد. يتواجد الواحد حين يغيب الآخر راق لي ما قرأت من إبداع حرفك المدهش على الدوام كل التقدير |
رد: - خطأ تَوقيت.!
ليست خيارتنا ناجحة على الدوام
وليست أحلامنا على جناح غيمة تتحقق بمجرد التمنى نتابع هذه اليمام الممطرة وتستحق ان تقرأ نصوصها على مهل وباستقلالية وصفاء ذهن تصنعين الفارق والدهشة بلوحاتكِ الأدبية المتميزة والمميزة تقديري |
رد: - خطأ تَوقيت.!
:eek:
الكاتبة المبدعة يمام لو لم يكن بهذا النص غير إشعارنا بفكرة الحدود المغلقة أمام مشاعرنا الداخل منها والخارج لكفانا. فكيف بالنص وقد امتلأ حاسةً تتدافع من تلقاء نفسها؟ لتنتحر انتحاراً جميلاً أمام أعيننا، وتُلقينا أمام حالة من التلقي والاستشفاء. ما يجعل الآخر حين يملأنا بالحُب في تواقيت غير متوقعة، أو تواقيت غير مغفورة، ولا منتظرة ثميناً إلى هذا الحد هو شعور الحاجة، والفجأة اللتان تشتركان في إيقاظ ما توقف، وإشعارنا بصدورنا من جديد. ليس كل مستيقظ في داخلنا بعد جفاف، ويباس صادقاً .. ولكن أصدق ما فيه أنه نبت من جديد فوق مشاعر ميتة، أو مشاعر جُزّت رؤوسها وقُطِفت ثمارها والتهمتها الحياة ولم تُبق منها إلا ما يدل على بقايا أطلال لمشاعر حُب، وقصة غرام. - نصٌ يفتح داخلنا ونحن نقرأ الشعور بقيمة أن نحيا من جديد ولو على حساب حرث ما تبقى من ماضينا وكنس مخلفّات فشل غيرنا في بناء مشاريع مشتركة بيننا وبين صدره. جميل ومبدع هذا البوح. مودتي جابر |
رد: - خطأ تَوقيت.!
اقتباس:
منذ أن عانق حرفي حرفك وأنا أقرأني فيك ولا زلت ووالله إشتقت لأن أعود إلي معك شكرا لقلبك ونبضك يا حب |
| الساعة الآن 09:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس